Salamoun'alaykom
[FONT=&]
Les Hadith figurants dans les sources chiites sont-ils tous authentiques (çahîh)?
Dans l'optique des Chiites, il n'y a pas un livre, mis à part le Noble Coran, qui soit absolument ou à cent pour cent authentique pour l'exclure de tout examen et d'études critiques.
L'imam Al sadeq as a dit:
" Nous sommes une famille véridique mais nous ne manqueront pas d'avoir des menteurs qui inventent des mensonges à notre égard. Notre véracité disparaitra devant leur mensonges chez les gens.... "
[/FONT]
سعد بن عبد اللّه قال: حدّثني محمد بن خالد الطيالسى، عن عبدالرحمان ابن أبي نجران، عن إبن سنان، قال: قال أبو عبد اللّه عليه السلام إنّا أهل بيت صادقون لانخلو من كذّاب يكذب علينا، فيسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس . كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله أصدق البريّة لهجة، وكان مسيلمة يكذب عليه، وكان أمير المؤمنين عليه السلام أصدق من برأ اللّه من بعد رسول اللّه، وكان الذي يكذب عليه ويعمل في تكذيب صدقه بما يفتري عليه من الكذب عبد اللّه بن سبأ لعنه اللّه، وكان أبو عبد اللّه الحسين بن علي عليهما السلام قد ابتلى بالمختار. ثم ذكر أبو عبد اللّه الحارث الشامي وبنان، فقال: كانا يكذبان على علي بن الحسين عليهما السلام. ثم ذكر المغيرة بن سعيد وبزيعاً والسرىّ، وأبا الخطّاب، ومعمّراً، وبشاراً الاشعري، وحمزة اليزيدي (البربرى) وصائداً النهدي، فقال: لعنهم اللّه، إنّا لانخلو من كذّاب يكذب علينا أو عاجز الرأى، كفانا اللّه مؤنة كلّ كذاب وأذاقهم اللّه حرّ الحديد).
Les Hadith figurants dans les sources chiites sont-ils tous authentiques (çahîh)?
Dans l'optique des Chiites, il n'y a pas un livre, mis à part le Noble Coran, qui soit absolument ou à cent pour cent authentique pour l'exclure de tout examen et d'études critiques.
L'imam Al sadeq as a dit:
" Nous sommes une famille véridique mais nous ne manqueront pas d'avoir des menteurs qui inventent des mensonges à notre égard. Notre véracité disparaitra devant leur mensonges chez les gens.... "
[/FONT]
سعد بن عبد اللّه قال: حدّثني محمد بن خالد الطيالسى، عن عبدالرحمان ابن أبي نجران، عن إبن سنان، قال: قال أبو عبد اللّه عليه السلام إنّا أهل بيت صادقون لانخلو من كذّاب يكذب علينا، فيسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس . كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله أصدق البريّة لهجة، وكان مسيلمة يكذب عليه، وكان أمير المؤمنين عليه السلام أصدق من برأ اللّه من بعد رسول اللّه، وكان الذي يكذب عليه ويعمل في تكذيب صدقه بما يفتري عليه من الكذب عبد اللّه بن سبأ لعنه اللّه، وكان أبو عبد اللّه الحسين بن علي عليهما السلام قد ابتلى بالمختار. ثم ذكر أبو عبد اللّه الحارث الشامي وبنان، فقال: كانا يكذبان على علي بن الحسين عليهما السلام. ثم ذكر المغيرة بن سعيد وبزيعاً والسرىّ، وأبا الخطّاب، ومعمّراً، وبشاراً الاشعري، وحمزة اليزيدي (البربرى) وصائداً النهدي، فقال: لعنهم اللّه، إنّا لانخلو من كذّاب يكذب علينا أو عاجز الرأى، كفانا اللّه مؤنة كلّ كذاب وأذاقهم اللّه حرّ الحديد).