Grace au Nom de Dieu,Le Tout-Miséricordieux,Le Tres-Miséricordieux et que la Prière soit sur notre Prophète et sa Famille Purifiée.
Mes chers frères et soeurs
Salamoun alaycoum wa rahmatoulahi wa barakatouh
J'ai trouvé en cherchant sur le net un petit texte en langue arabe qui traite très bien ce sujet donc
je voudrais juste demander aux freres et soeurs arabophones ,s'il leur est possible ,d'en donner la traduction Incha-Allah!
Voici le texte en arabe:
بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله على ما أنعم و له الشكر على ما ألهم و أفضل الصلاة و أزكى التسليم على خير الخلائق أجمعين أبي القاسم محمد و آله الطاهرين و اللعن الدائم المؤبد على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين .. آمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
هل منكر الإمامة كافر؟!
من هذا السؤال الذي يطرحه الآلاف بل ملايين المسلمين سوى كانوا من اخواننا السنة ام من الشيعة فنرد على بعض الشبهات التي أثيرت حول هذه المسألة .. قضية التكفير لمنكر الإمامة
يقول الوهابية المعاندون منهم والجاحدون :
و قال الشيخ المفيد قدس الله روحه في كتاب المسائل اتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة و جحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار و قال في موضع آخر اتفقت الإمامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار و أن على الإمام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم و إقامة البينات عليهم فإن تابوا من بدعهم و صاروا إلى الصواب و إلا قتلهم لردتهم عن الإيمان و أن من مات منهم على ذلك فهو من أهل النار)) بحار الأنوار 8 / 366 .
وجوابنا على ذلك :
أولا : لم يفتأ المعاندون يدعون أنهم الفرقة الناجية ، أما من لم يكن على مذهبهم فهو من الفرق الضالة . فهل نسى المعاندون ذلك ؟؟!! و كذا كل فرقة ترى نفسها أنها محقة، و من خالفها فقد ضلّ .
ثانيا : لم يزل النواصب تتهم خصومها ببتر الكلام و تحريفه ، و الحق أن النواصب هم الأساتذة في هذا الفن ، و منهم تعلم الناس التدليس و البتر و تحريف الكلام . و سيتضح لك بعد قليل كثير من المواقع المبتورة السابقة لهذا المقطع و اللاحق له .
ثالثا : الشيعة تقسم المخالفين إلى قسمين :
القسم الأول : الذي عرف أن الحق مع الشيعة و لكن متعصب معاند ، فهذا حكمه لا شك في دخوله النار لأنه خالف الحق بعد قيام الحجة عليه ، ويعتبر جاحد و الجاحد عندنا نحن أهل اللغة (المنكر بعد اليقين) أي من أنكر بعدما تيقن من الشيء.
القسم الثاني : المستضعف ، و هو الذي لم تتم الحجة عليه ، فهو لم يسمع صوت الحق و لم يمكنه أن يبحث في المصادر ليعرف الحق، و هذا مرجى لرحمة الله تعالى فإنها واسعة ، ويطلق عليه عامي َ وهو فرد من العامّة .
إذ عرفت أخي الكريم ذلك فافهمه و احفظه جيداً حتى لا يغرر بك المدلسون وخاصة ما دلسه الأخ جلال الدين محمد صالح و عدنان عرعور والمتكبر صاحب الأنف الطويل : عايض الدوسري في قناة المستغلة .
رابعا : إليك ما يوضح لك المعنى بجلاء ، و ذلك بقراءة مقاطع أخفاها المخالفون المعاندون :
قال العلامة المجلسي — عليه الرحمة — (( وأما غير الشيعة الإمامية من المخالفين وسائر فرق الشيعة ممن لم ينكر شيئا من ضروريات دين الإسلام فهم فرقتان :
إحداهما المتعصبون العاندون منهم ممن قد تمت عليهم الحجة فهم في النار خالدون .
والأخرى: المستضعفون منهم وهم الضعفاء العقول مثل النساء العاجزات والبله وأمثالهم ومن لم يتم عليه الحجة ممن يموت في زمان الفترة ، أو كان في موضع لم يأت إليه خبر الحجة فهم المرجون لا الله ، إما يعذبهم وإما يتوب عليهم ، فيرجى لهم النجاة من النار ..................... ثم قال [ العلامة ] : المحارب لعلي عليه السلام كافر لقول النبي صلى الله عليه وآله : " حربك يا علي حربي " ولا شك في كفر من حارب النبي صلى الله عليه وآله وأما مخالفوه في الإمامة فقد اختلف قول علمائنا فيهم ، فمنهم من حكم بكفرهم لأنهم دفعوا ما علم ثبوته من ضرورة وهو النص الجلي الدال على إمامته مع تواتره ،وذهب آخرون إلى أنهم فسقة وهو الأقوى ثم اختلف هؤلاء على أقوال ثلاثة : أحدها أنهم مخلدون في النار لعدم استحقاقهم الجنة ، الثاني قال بعضهم : إنهم يخرجون من النار إلى الجنة ، الثالث ما ارتضاه ابن نوبخت وجماعة من علمائنا أنهم يخرجون من النار لعدم الكفر الموجب للخلود ، ولا يدخلون الجنة لعدم الايمان المقتضي لاستحقاق الثواب انتهى .
وقال رحمه الله في شرح الياقوت : أما دافعوا النص فقد ذهب أكثر أصحابنا إلى تكفيرهم ، ومن أصحابنا من يحكم بفسقهم خاصة ، ثم اختلف أصحابنا في أحكامهم في الآخرة فالأكثر قالوا بتخليدهم ، وفيهم من قال بعدم الخلود ، وذلك إما بأن ينقلوا إلى الجنة وهو قول شاذ عنده ، أولا إليهما واستحسنه المصنف انتهى . أقول : القول بعدم خلودهم في النار نشأ من عدم تتبعهم للأخبار ، والأحاديث الدالة على خلودهم متواترة أو قريبة منها ، نعم الاحتمالان الأخيران آتيان في المستضعفين منهم كما ستعرف . ................
واعتقادنا فيمن قاتل عليا صلوات الله عليه كقول النبي صلى الله عليه وآله : من قاتل عليا فقد قاتلني . وقول : من حارب عليا فقد حاربني ، ومن حاربني فقد حارب الله عز و جل وقوله صلى الله عليه وآله لعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام : أنا حرب لمن حاربهم وسلم لمن سالمهم . [...]
وقال الشيخ المفيد قدس الله روحه في كتاب المسائل : اتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد من الائمة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار . وقال في موضع آخر : اتفقت الإمامية على أن أصحاب البدع كلهم كفار وأن على الإمام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم ، فإن تابوا من بدعهم وصاروا إلى الصواب وإلا قتلهم لردتهم عن الإيمان ، وأن من مات منهم على ذلك فهو من أهل النار . ................. واعلم أن جمعا من علماء الامامية حكموا بكفر أهل الخلاف ، والأكثر على الحكم بإسلامهم ، فإن أرادوا بذلك كونهم كافرين في نفس الأمر لا في الظاهر فالظاهر أن النزاع لفظي ، إذ القائلون بإسلامهم يريدون ما ذكرناه من الحكم بصحة جريان أكثر أحكام المسلمين عليهم في الظاهر لا أنهم مسلمون في نفس الأمر ، ولذا نقلوا الإجماع على دخولهم النار ، وإن أرادوا بذلك كونهم كافرين ظاهرا وباطنا فهو ممنوع ولا دليل عليه بل الدليل قائم على إسلامهم ظاهرا لقوله صلى الله عليه وآله : أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ، انتهى كلامه رفع مقامه )) انتهت مواضع الحاجة , فراجع بحار الأنوار 8 /363 — 368 .
خامسا وأخيرا : أما قول الشيخ المفيد (( أن أصحاب البدع كلهم كفار وأن على الإمام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم )) فجوابه :
أ- اتضح لك مما سبق التفرقة بين المعاند و بين المستضعف , كما اتضح لك أن اختلاف العلماء في التكفير .
ب — كتب أهل السنة و الجماعة مليئة بأن كل بدعة ضلالة . و قد أخرج مسلم في صحيحه( و شر الأمور محدثاتها. وكل بدعة ضلالة ) و مما صححه الألباني ( أما بعد فإن أصدق الحديث كتاب الله، وإن أفضل الهدي هدي محمد، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار ... ) صحيح الجامع 1353 .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ..
Que Dieu vous garde et nous guide dans la Voie Droite(Allah,Mohammad,Ali)Amine!
votre frère abdoreza!
PS1:ce texte reste l'avis de son auteur qui explique bien l'avis de la majorité des chiites mais cela ne veut pas dire qu'il represente l'avis de tous les chiites donc toutes les autres interventions complementaires de nos frères et soeurs et surtout leurs eclairecissements et leurs réponses detaillées seront les bienvenues Incha-Allah!
PS2:veuillez m'excuser pour mes fautes d'orthographes car je suis très faible en langue francaise!
--------------------------------------------------------------------------
Il y a une différence entre celui qui
"rejette catégoriquement"(انکار) l'Imama" ou
"nie,renie,dementit injustement"(جحد)[comme Dieu dit dans le Coran:Seuls les mécréants renient nos versets(signes)]و ما یجحد بایتنا الا الکافرون et entre celui qui ne croit pas (c-a-d ni affirmation ni negation) :,ce qui n'est absolument pas le cas de tous les sunnites.
Salamo'aalaykom
Et voici la traduction:
Au nom de DIEU le Clément le Miséricordieux
Louanges à LUI de nous avoir gratifié. Nous Le remercions pour ce qu’Il nous a inspiré.
Meilleures prières et pures salutations sur la meilleure créature Abi-lkassem Mohammad et sa pure famille. Et Sa malédiction sur leurs ennemis jusqu’au jour du jugement . Amine
Assalamo’aalaykom warahmato’LLAHI wabarakatoho
Celui qui dénie l’Imamat est-il mécréant ?
Cette question des milliers de musulmans se la posent, que ce soit parmi nos frères sunnites ou chiites : peut – on qualifier de mécréant celui qui dénie l’Imamat ?
Les antagonistes et les ingrats parmi les wahabites disent :
Chaykh ALMOUFID (QS) a dit que les Imamites se sont mis d’accord que celui qui dénie l’Imamat d’un IMAM et renie l’allégeance qu’ ALLAH lui a prescrit, est un mécréant, égaré et mérite la pérennité dans l’enfer.
Il a rajouté que les imamites se sont mis d’accord, que les gens innovateurs sont tous des mécréants, que c’est à l’IMAM de les recouvrer lorsqu'il en sera capable après les avoir appelé à une requête de repentance.
Sinon les tuer à cause de leur apostasie et s’il meurent, ils seront parmi les gens de l’enfer. Bihar Al anwar 8/366
Notre réponse est la suivante :
Premièrement : Ces antagonistes ne cessent pas de prétendre qu’ils sont la meute sauvée, et tous ceux qui ne suivent pas leur doctrine construisent un groupe d’égarés . Ont-ils oublié cela ? ? ! ! Et ainsi chaque meute croit détenir la vérité et tout les autres sont dans l’égarement.
Deuxièmement : Les nawassibes ont toujours accusé leurs adversaires de déformer les propos et de les falsifier. La vérité est que ce sont ces nawassibes qui sont les professeurs dans cet art, de chez eux que les gens ont appris l’imposture, la déformation et la falsification . Et nous allons le démontrer tout de suite
Troisièmement : Les chiites divisent les opposants en deux parties :
La première partie qui a su que la vérité est du côté des chiites mais s'est rebiffée à cause de leur intolérance. Le jugement de cette dernière est pour l’enfer, car elle a connu la vérité et a dérogé. Elle est considérée comme un apostat.
Et être apostat dans notre langage signifie : « être négateur après avoir eu la certitude » .
La deuxième partie, c’est les langoureux , ceux qui sont excusés pour leur ignorance . Ils n’ont pas entendu la voix de la vérité et n’ont pas pu chercher à découvrir cette vérité.
Cette partie des gens seront entourés par la grande miséricorde d’ALLAH.
Si vous avez compris ceci, cher frère, il faut l’apprendre pour éviter de tomber dans les intrigues des antagonistes .
Quatrièmement : Je vous présente ce qui va éclaircir le fond des choses en exposant ce que les colitigants ont essayé de cacher :
Al-âallama Al-majlissi (que la Clémence de DIEU soit sur lui) a dit :
« Et parmi nos adversaires, qu’ils soient non chiites imamites ou qu’ils appartiennent à d’autres groupes de chiites, ceux qui n’ont pas désavoué l’essentiel de l’Islam sont divisés en deux parties :
La première est celle des intolérants obstinés malgré les preuves qui leur ont été fournies. Ceux là seront éternellement dans l’enfer .
La deuxième sont les langoureux ou les atones. Ce sont les gens qui possèdent une faible capacité intellectuelle comme les femmes faibles ou les diminués mentalement, et ceux à qui des preuves n’ont pas été fournies .
De tous ces gens là , ALLAH décidera de leur sort et un salut est espéré pour eux………puis Al âallama a dit : Si on se base sur le hadith du Prophète :
« Celui qui déclare la guerre contre toi, oh Ali, l’a déclaré contre moi »
Hadith du Prophète dans lequel il signale que
son combat est contre ceux qui combattent l’Imam Ali, Fatima, Al hassan et Al hosseine :
Donc celui qui déclare la guerre à l’Imam Ali est mécréant car on ne doute pas de la mécréance de ceux qui déclarent la guerre à notre prophète .
Par contre ,les savants sont partagés par rapport à ceux qui nient l’ Imamat de Ali :
- Il y en a qui ont jugé leur incroyance et leur égarement car il ont refoulé ce que ALLAH a rendu obligatoire et par conséquent ils méritent le séjour en enfer.
- Et la plupart ont jugé leur croyance car ils sont soumis à la plupart des lois islamiques, et la preuve de l’impossibilité de les considérer non musulmans est citée dans le hadith du prophète :
« J’ai un ordre de combattre les gens jusqu’à ce qu’ils disent : il n’y a d’autres dieux que DIEU ».
Cinquièmement : Quant à ce que cheikh Al moufid a dit :
« Les gens innovateurs sont tous des mécréants, et c’est à l’IMAM de les recouvrer quand il le pourra après les avoir appelé à une requête après laquelle ils se repentissent . »
Il est clair qu’il y a une différence entre un antagoniste et un langoureux, et il est clair aussi qu'il y a divergence des savants à propos de leur incroyance .
Les livres des sunnites montrent que chaque innovation est un égarement.
Al albani a certifié un hadith qui dit :
« La meilleure parole c’est le livre d’ALLAH, et la meilleure guidance est cellede MOHAMMAD, et les mauvaises injonctions sont les innovations. Chaque innovation est un égarement et chaque égarement conduit en enfer. »
Et notre dernière invocation est : louanges à DIEU Le Seigneur des univers.
