Quoi de neuf ?
Forum al-imane.com

This is a sample guest message. Register a free account today to become a member! Once signed in, you'll be able to participate on this site by adding your own topics and posts, as well as connect with other members through your own private inbox!

Abou Talib, l'un des tous premiers musulmans

Assalam;

Je me trouve dans l'impossibilité de me taire plus longtemps, et ce jour, alors que rien ne justifiait son attaque frontale contre Ahl el Beyt, :as: notre "imam" de Sainte Geneviève des Bois, où j'ai été faire ma prière de congrégation du Vendredi, nous a asséné après nous avoir fait les éloges des IMPECCABLES Omar et Abu Bekr, une saynète pour nous indiquer le comportement de TOLERANCE qu'il faut avoir avec les "non musulmans" pour ne pas les inciter à nous porter préjudice.

Mais, comme par hasard, ce cheikh d'habitude respectueux, surtout en ma présence des Ahl el Beyt, :as: car je me suis fait un devoir à chaque fois de le rappeler à l'ordre en lui assénant des textes et des hadiths, sur le respect qui leur est dû, immédiatement, ou postérieurement à chaque khotba, s'est cru obligé de se lâcher pour faire le populaire auprès des 99% de Wahabis-SalaFOSSILISES qui ont squatté cette mosquée.

Évidemment, étant arrivé en retard, (avant la khotba tout de même, qui n'a démarré qu'à 13h20), j'ai été saoulé dans ma voiture, par la retransmission en direct sur RADIO ORIENT, de la Khotba de la Mosquée de Paris, dans laquelle le cheikh "magnétophone" ressassait pour la ènième fois, l'histoire d'un Omar Ibn Al Kattab, qui "ne dort JAMAIS", car pendant que les gardes te les "musulmans dorment", lui, OMAR le JUSTE, déguisé, s'en va "ECOUTER aux portes" (ce qui est INTERDIT par le CORAN, mais cela est une autre histoire, car le CORAN, pour ces gredins est VERSATILE quand il faut JUSTIFIER l'injustifiable des contes de TINTIN et MILOU.... qui ont fait le bonheur des "traditionistes"...)

Et comme par hasard, une fille et sa maman, discutent:


La mère dit à sa mère de rajouter le double de la mesure en eau au lait pour le vendre et gagner plus d'argent...
Mais Ô hasard, et coïncidence, OMAR qui "écoute aux portes", entend le chuchotement, et la fille répond à sa mère:
- Mais c'est INTERDIT et OMAR, peut le savoir, lui à qui rien n'échappe, (C'est Allah sur terre, évidemment, ou son vicaire pour ne pas dire, demi-dieu, Refuge en Allah) !!!
Ainsi donc, la mère a réussi à empêcher sa maman de commettre un pêché non point pour échapper à la VISION permanente d'Allah, :azwj:, non, bien évidemment, mais pour échapper à la JUSTICE et à la probité d'Omar .... rien que çà.

Revenons donc, à notre cheikh de Sainte Geneviève des Bois, qui ne m'ayant pas vu dans les rangs, s'est lâché, pour faire amende honorable devant ses ouailles SALAFI et les autres pauvres musulmans dont la culture se limite à des clichés.

Il nous a donc asséné que l'oncle du Prophète, Abi Talib, était selon "l'UNANIMITE des HISTORIENS (remarquez il ne parle pas de traditionnistes), UN KAFIR, ce qui ne manquait pas d'ULCERER le prophète, :saws: au point que des compagnons (aucun Banou Hachim, comme par hasard) soucieux de faire plaisir à l'Envoyé d'Allah, :saws: sont donc allés le voir sur son lit de mort, pour tenter de lui faire proclamer le TEMOIGNAGE, mais évidemment, même s'il savait ce que le "témoignage" signifiait pour quiconque va rencontrer son Seigneur, il a REFUSE de prononcer ce "témoignage" !

Il a oublié de nous dire si c'est Mou'awiya, qui a rapporté ce MENSONGE ou si c'est seulement Abu Lahab, et Abu Sufyane....

Comme j'avais donc fait ma prière, à l'extérieur de l'enceinte intérieure, manque de place malgré le froid, je lui ai donc envoyé le texte que voici par Email, aussitôt rentré chez moi, avec le commentaire qui sied, et dont je vous
fais la grâce de vous épargner la lecture.




أدلة إيمـان أبـي طـالب عليه السلام

بسم الله الرحمن الرحيم
(وَلاَ تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمْ السَّلاَمَ لَسْتَ مُؤْمِناً)(النساء/94)

كيفية التعامل مع الذين يريدون دخول الإسلام


في هذا المقطع الشريف من الآية المباركة تقرير لنداء قرآني ورباني، وحاصل هذا النداء دعوة الله سبحانه وتعالى المؤمنين بالتعامل بصدور منشرحة وبانفتاح ومرونة مع من يريد الدخول إلى الإسلام ولا يكون الإنسان قصير النظر أو ضيق التفكير فيتعامل مع الآخرين بجدية وخشونة وبالتالي يؤدي إلى تنفير الناس من الإسلام.
فهداية الناس ليس بالضرورة أن تكون هداية كاملة في مرحلة واحدة، بل قد تكون الهداية على مراحل وفترات متعددة بحيث في كل مرحلة يؤدي دور معين ومع التدريج يصل الإنسان إلى النتيجة المطلوبة والكاملة.
ومن هنا ورد في آداب الدين:
"إن هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق فإن المنبث لا أرض قطع ولا ظهر أبقى".
ومعنى ذلك أنه يجب عليك أيها الإنسان أن تتوغل في الدين برفق ولا تكلّف نفسك فوق طاقتها حتى لا تنفر منه نهائياً.
إذن مبدأ التدرج في التعامل مع الآخرين والتدرج في دعوة الآخرين هو مبدأ ديني من جهة ومبدأ عقلاني من جهة أخرى فالدين الإسلامي دين عقل ومنطق وصواب.
فالذي يعلن إسلامه لا يكون قد بلغ مرتبة اليقين فهذه المرتبة لا يلقاها إلاّ الذين صبروا ولا يلقاها إلاّ ذو حظ عظيم.
وبالتالي من يدخل إلى الإسلام يكون قلبه مملوء بالشكوك وبعد التمعن في الدين تزول هذه الشكوك تدريجياً ويستقر الدين في قلبه.
والقانون الإسلامي لا يفرق بين من كان ظاهر الإسلام ومن كان قلبه مليء بالإيمان في إطلاق لفظ المسلم عليه فكلاهما سيان في إطلاق الإسلام عليه. ولهذا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد عاتب بعض القادة العسكريين لأنهم قد قتلوا أناس قد أظهروا الإسلام بدعوى أن الإيمان لم يستقر في قلوبهم.
فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أنى لم أؤمر أن أشق قلوب الناس.
فقالوا: يا رسول الله أنهم لم يؤمنوا الإيمان الحقيقي.
فرد عليهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ألم يشهدوا الشهادتين؟
قالوا: بلى يا رسول الله.
قال صلى الله عليه وآله وسلم: إذن دخل في حوزة الإسلام والمسلمين.
فليس من وظيفة الإنسان ولا من وظيفة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أن يدخل قلوب الناس ويعرف مدى إيمانهم بل يكفى الإسلام الظاهري، وقد تختلف هذه الموازين في الآخرة فرُبّ إنسان في ظاهره إيمان ويتعامل مع المسلمين وهو كالمسلمين ولكن يوم القيامة يُحشر مع الكافرين وهذا علمها عند رب العالمين.
طـرق إثبات إسلام المسلم المعاصر:


1) الإقرار بأنه مسلم.

2) الالتزام بظاهر المسلمين العامة.

3) البيّـنة.

طـرق إثبات إسلام المسلم الغير معاصر

من خلال التبحّر في التاريخ نجد أن التاريخ يقبل الروايات في شأن إسلام الأفراد بدون سند وخبر مثال هو ما يروى عن إسلام أبو سفيان حيث يروى التاريخ أنه أسلم عام فتح مكة فجاء به العباس بن عبد المطلب وقال له:
أما آن لك أن تشهد أن لا إله إلاّ الله.

فتوقف قليلاً فلزّه العباس وقال له ثانية: أما آن لك أن تشهد أن لا إله إلاّ الله.
فقال له أبو سفيان: لو كان إله غير الله لأغنى عنّا يوم بدر.
فقال العباس: قل أشهد أن لا إله إلا الله، فقالها.
قال العباس: قل أشهد أن محمداً رسول الله.
فقال أبو سفيان: الأولى قلتها والثانية أعفني عنها.
فرد عليه العباس: هذا ليس هو الإسلام وإن لم تقل الثانية دقّ عنقك.
وهذه إحدى طرق قبول إسلام الأفراد ويرويه التاريخ ويقبله والجمهور ويعتبرونه من أكابر المسلمين!!
والقانون الشرعي الإسلامي يحث على التعامل مع ظاهر الإسلام مادام كان ملتزماً بضروريات الدين وبالأخص المتفقة عليها مثل التوحيد والنبوة والميعاد ولكن المختلفة عليها مثل العدل والإمامة من أنكرها لا توجب كفران المسلم.
إذاً لماذا هذه الهجمة على أبي طالب؟


من أسباب التشكيك في إيمان أبو طالب :


1- كتمان إيمانه:
كان أبو طالب لا يعلن إيمانه حتى يتمكن من الدفاع عن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كمؤمن آل فرعون وأصحاب الكهف، وبتعبير الإمام الصادق عليهم السلام: كتموا إيمانهم فأثابهم الله سبحانه مرتين ثواب الإيمان وثواب الكتمان.
2- الحقد على أبي طالب:
فقد كان يرى المشركون والمنافقون أن أبي طالب كان السبب في إقامة الدين وتقوية وحماية الرسول صلى الله عليه وآله وسلم.
3- الحقد على علي ابن أبي طالب عليه السلام:

فقد صرّح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: يا علي أنت مبتلى ومبتلٍ بك.
فقد أبتلى أمير المؤمنين عليه السلام وأبنائه ومحبيه وشيعته بكره المنافقين والمشركين فقد نسب الكفر إلى أبيه كما نسب صفة الخوارج لمحبيه وصفة الزنادقة لشيعته.
أدلـة إيمـان أبي طـالب


1-
من الأدلة الثابتة على إيمان أبي طالب ما يرويه ابن أبي الحديد من مصادر الجمهور عن العباس بن عبدالمطلب وعن الخليفة الأول:
"والله ما مات أبو طالب حتى أعطى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من نفسه الرضا فشهد الشهادتين".

2- شهادة أهل البيت عليهم السلام:
الشهادات التي قامت على إيمان وإسلام أبو طالب شهادات كثيرة ويكفيها فخراً شهادة آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
وقبل التطرق إلى شهادة أهل البيت عليهم السلام لابد من طرح أصل من الأصول العملية وهو حجية قول أهل البيت عليهم السلام.
لا يمكن لمسلم يعتقد برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ويعتقد بأن أهل البيت هم كسفينة نوح كما روى ابن حجر من ركبها نجى ومن تخلف عنها هوى وأنهم ثاني الثقلين بنص حديث الثقلين الذي يرويه أحمد في سنده ثم يأتي ويقول أن قول أهل البيت ليس حجة.
ومن شهادة علي بن الحسين عليه السلام حيث سأله سائل عن إيمان أبي طالب وهل مات مشركاً: فقال عليه السلام:
"كيف يكون مشركاً وقد منع الله نبيه أن يفرق مسلمة تحت مشرك".

أي كيف تكون الزوجة المسلمة تحت المشرك؟
فمن الأحكام القانونية إذا أسلمت مسلمة فرّق الإسلام بينها وبين زوجها المشرك كما فرّق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ابنته زينب من زوجها أبي العاص بن الربيع عندما أسلمت وبقي هو على كفره ولم ترجع إليه إلاّ عندما أعلن إسلامه.
فيجيب الإمام السجاد عليه السلام أن لو كان أبو طالب مشرك لفرّق الإسلام بينه وبين زوجته فاطمة بنت أسد. إذن مَن قَبِل حجية أهل البيت عليهم السلام فعليه أن يقبل شهادتهم في أيمان أبي طالب في قِبال قول المغيرة بن شعبة الذي يروى أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: إن أبا طالب في ضحضاح من النار يغلي منه دماغه.
ولو تأملنا في سند هذه الرواية: فإن المغيرة بن شعبة لا يعتبر ثقة لا في علم الرجال ولا عند علماء الجرح والتعديل.
مضافاً لذلك إن هناك خلل في سند هذه الرواية: حيث عُرف المغيرة بعدائه لأهل البيت عليهم السلام ومبغض لعلي عليه السلام وبني هاشم وهذا سبب لعدم قبول روايته حيث لا يخفى على إنسان أنّ في الفقه الإسلامي في باب القضاء إذا كان هناك عداوة بين الشاهد والمشهود عليه تسقط شهادة الشاهد وهذا باتفاق جميع مذاهب المسلمين.
وإذا تأملنا في دلالة الرواية: فإن هذا الأسلوب ليس من أسلوب العرب وهم المبدعون في البلاغة العربية فكيف برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو الذي لا ينطق عن الهوى أن يأتي بهذا الأسلوب الضعيف. حاشا لرسول الله.
ومعنى الضحضاح: هو الحويض القليل من النار والعرب لم يرد لهم في اللغة أن جاءوا بهذا التعبير (نهر من النار).
إذن لا تُقبل بهذه الرواية لا من حيث السند ولا من حيث الدلالة.

بعض الآيات التي قيلت أنها نزلت في شأن أبو طالب


1-
البعض قال أن قوله تعالى: (وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ)(الأنعام/26).أنها نزلت في أبي طالب.
ولمناقشة هذا القول يجب أن نسأل: ما هو الدليل؟ يقولون: تفسير قتادة.
وهنا نطرح سؤال هل قول قتادة كقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في القبول؟ هل قول قتادة حجة؟ وهو القائل بأن يزيد مِن أولي الأمر.
وقتادة يروى عن سفيان الثوري الذي قيل عنه في علم الرجال كذاب وضعيف ويقول عنه آخر مغلط مخلط أي كثير الغلط والخلط.
2- في قوله تعالى: (إِنَّكَ لاَ تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ)(القصص56).
والرواية التي تقول أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كان يتمنى هداية أبو طالب ولكنه مات كافراً ويستدل بهذه الآية وهذه الرواية يرويها سعيد ابن المسين.
ونطرح التساءل مرة أخرى: هل قول سعيد حجة؟ وهو الذي قيل له أحضر جنازة علي أبن الحسين زين العابدين يقول: ركعتان أصليهم خير من تشييع جنازة علي ابن الحسين. وكان من الناصرين للحجاج.
3- آية: (مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُوْلِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ)(التوبة/113).
قال فيها بعض المفسرين المقصود من المشركين أبو طالب وأن الرسول كان يستغفر لأبي طالب.
ويمكن مناقشة هذا الرأي من جهتين:

1- هذا الدليل على العكس، كيف؟ باعتراف الكل أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم استغفر لأبي طالب والاستغفار للمشرك غير جائز في الإسلام فكيف يقدم عليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو الذي كان يجسّد أحكام ومفاهيم الله في الوجود ولا يمكن عليه الخطأ والخطيئة على الأقل في التطبيقات المؤثرة على التشريع.
إذن استغفار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لأبي طالب بذاته دليل على إيمان أبي طالب عليه السلام.
2- هذه الآية قد وردت في سورة التوبة وقد نزلت هذه الآية في عام 9 هجري وأبي طالب قد توفي 3 سنوات قبل الهجرة أي بين وفاة أبو طالب ونزول هذه الآية 12 سنة.
إذن ليس كل من فسر بالرأي أو التزم بطرق التفسير الصحيح أخذ بتفسيره إلاّ إذا استند إلى آية أخرى، أو اتبع الطرق الصحيحة في التفسير.
مواقف أبو طالب وتصريحاته النثرية والشعرية:

التاريخ ملئ بالتواتر المعنوي عن تصريحات أبو طالب النثرية والشعرية ومواقفه الدفاعية عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعن الرسالة الإسلامية.


فمن خلال أبياته الشعرية نلتمس ثبات موقفه وحبّه للرسول صلى الله عليه وآله وسلم كنبي من أنبياء الله سبحانه وتعالى.
فيقول في أبياته:

يا شـاهـد الله عـليّ فاشـهـد

أنـي عـلى ديـن النـبي أحـمدِ

وفي بيت آخر:

والله لن يصـلوا إليـك بجـمعهم

حـتى أُوسّـد بالتـراب دفـيـنا

فاصدع بأمرك ما عليك غضاضـة
وأبشـر بذاك وقـرّ منك عيونـا

ولقـد عـلمت بأن ديـن محـمد

من خيـر أديـان البـرية دينـا

ألم تعـلموا أن وجدنـا محـمداً

نبيٌ كمـوسى خط في أول الكفد

ومن مواقفه ودفاعه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم عندما ألقت قريش على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم العلهج وهو ساجد في الصلاة، فأحضرهم جميعاً وقبض لحاهم بالدماء وقال للرسول صلى الله عليه وآله وسلم:
أنت النـبي محـمـد

قـرم أغـر مـسـود

لمسـود بـن أكـارم

طـابوا وطاب المـولد

مازالت تنطق بالصواب
وأنـت طـفـل أمـرد
وإصراره وقوله لابنه علي عليه السلام أن يقف بجانب ابن عمه ثم يقول:
إن عـليّـاً وجـعفـراً ثقـتي

عنـد ملّـم الزمـان والنـوب

لا تخـذلا وانصـرا ابن عمكما

أخـي لأمي من بيـنهم وأبـي

تـالله لا أخـذل النـبـي ولا

يخـذلـه من بـني ذو حسـب

وموقفه العظيم حين ينوم ولده علي عليه السلام في فراش النبي صلى الله عليه وآله وسلم في قصة الشعب، حتى يحافظ على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، لا من حيث الرابطة النسبية فالولد في الرابطة النسبية أقرب من ابن الأخ، ولكن من حيث الموقف العقائدي الذي يعتقد به أبو طالب حيث يقول لابنه علي عليه السلام:
أصبر يا بني فالصبر أحجى كل حي مصيره لشعوب

قد بذلنـا والبلاء شديد لفـداء الحبيب وابن الحبيب
كل حـيّ وإن تمـلّى زمان آخذ من حمام بنصـيب

ويرد عليه علي عليه السلام:
سأسعى بعون الله في نصر أحمد نبي الهدى المحمود
 
Salam alaykum

Ah ben ça aura au moins le mérite de faire remonter ce post car justement je trouvais pas ça logique que l'oncle du Prophète pbAsl soit "mécréant" vu tout ce qu'il avait fait pour lui.
J'espère que ça sera intéressant
 
:basmallah
ABOU TALIB:radiallah ET LE SAINT PROPHETE :saws:

A son décès, Abdoul Mouttalib laissa le Saint Prophète (s) sous la responsabilité de son fils Abou Talib. Abou Talib et Abdoullah, le père du Saint Prophète (s), étaient frères nés de la même mère. Abou Talib emmena le Saint Prophète (s) chez lui et s’occupa de l’enfant qui n’avait que 8 ans, comme de son propre fils. Sa femme, Fatima binte Assad, chérissait aussi beaucoup le Saint Prophète (s) et celui-ci la considérait comme sa mère.

Depuis la mise en garde du moine Chrétien Bahira, Abou Talib surveillait de près la sécurité de son neveu. Il avait l’habitude de demander à un de ses propres fils de dormir sur le lit du Saint Prophète (s) afin que ce dernier soit sauf en cas d’attaque.

Lorsque le Saint Prophète (s) grandit, il était encore sous la protection de son affectueux oncle qui était un des chefs les plus respectés des Qoreishites. Lorsque le Saint Prophète (s) fut plus âgé, ce fut Abou Talib qui l’encouragea à prendre part aux affaires et au commerce des caravanes. Il fit entrer son neveu sous le service de Khadidja binte Khouwaylid. Cette entrée devait conduire au mariage du Saint Prophète (s) à cette noble dame. Au mariage, ce fut Abou Talib qui récita le sermon et qui conduisit la cérémonie.

Lorsque vînt le temps pour le Saint Prophète (s) d’annoncer sa mission, Abou Talib fut un de ses fervents supporteurs. Tant que le Saint Prophète (s) était sous la protection de son oncle, les Qoreishites n’osaient pas lui faire du mal. Lorsque les Qoreishites bannirent les Musulmans de la Mecque, ils vécurent pendant 3 ans dans une vallée appelée "la Vallée d’Abou Talib". Dans ce temps, Abou Talib traversa les mêmes difficultés que le Saint Prophète (s), bien qu’il eût été très aisé pour lui de retourner à la Mecque où il était respecté et honoré auprès des Qoreishites.

Bien des ignorants ont écrit qu’Abou Talib n’était pas Musulman. Mais, il y a plein de raisons qui démentent cela: tout d’abord, le fait qu’Abou Talib lui-même ait dirigé le mariage du Saint Prophète (s), alors qu’un non-Musulman ne peut diriger le mariage d’un Musulman.
Deuxièmement, Fatima binte Assad était connue comme étant Musulmane, et elle était aussi la femme d’Abou Talib jusqu’à sa mort. Or, une femme Musulmane ne peut rester mariée à un homme qui n’est pas Musulman.

Troisièmement, à la mort d’Abou Talib, le Saint Prophète (s) pleura longuement, puis pria pour le défunt. Or, nous savons qu’il est interdit de prier pour le salut d’une personne non-Musulmane. Tout cela, et bien d’autres raisons ôtent tout doute sur le fait que, même s’il ne l’a jamais déclaré ouvertement, Abou Talib était un fervent Musulman.

Dans son testament, Abou Talib instruit ses enfants de rester toujours auprès du Saint Prophète (s) et de ne jamais l’abandonner. Il leur conseilla également de suivre l’Islam afin qu’ils réussissent.

Le décès de son oncle qui l’avait accompagné jusqu’alors attrista grandement le Saint Prophète (s). La même année, il perdit sa femme aimée, Bibi Khadija (a). C’est pourquoi le saint Prophète (s) surnomma cette année "Àmoul Houzn", signifiant "Année de Tristesse".
 
Salam

J'avais juste envie de remonter ce sujet qui me paraissait plutôt intéressant..
Bonne lecture pour ceux qui le découvrent ^^
 

Sidebar Liste Messages

Discussions
14 240
Messages
91 719
Membres
4 642
Dernier membre
Giovanni de retour
Retour
Haut