Serviteur du Créateur
Member
As Salam Aleikoum.
J'aurais besoin de la traductions de quelques citations extraites de tafasirs Insha'Allah. Si un frère ou une sœur arabophone a le temps, je l'en remercie beaucoup.
Sur la prosternation de la Création
وتأوله قوم على ما هي عليه من التسخير الدائم (Fat'h ul-bârî 6/360)
":قوله تعالى: ولله يسجد ما في السماوات الآية. الساجدون على ضربين: أحدهما: من يعقل؛ فسجوده عبادة. والثاني: من لا يعقل؛ فسجوده: بيان أثر الصنعة فيه والخضوع الذي يدل على أنه مخلوق؛ هذا قول جماعة من العلماء (...). فأما الشمس والقمر والنجوم، فألحقها جماعة بمن يعقل، فقال أبو العالية: سجودها حقيقة، ما منها غارب إلا خر ساجدا بين يدي الله عز وجل، ثم لا ينصرف حتى يؤذن له. ويشهد لقول أبي العالية حديث أبي ذر (...) وأما النبات والشجر، فلا يخلو سجوده من أربعة أشياء. أحدها: أن يكون سجودا لا نعلمه وهذا إذا قلنا: إن الله يودعه فهما. والثاني: أنه تفيؤ ظلاله. والثالث: بيان الصنعة فيه. والرابع: الانقياد لما سخر له".
(Zâd ul-massîr, commentaire de Coran 16/49-50, commentaire auquel il renvoie sous Coran 22/18)
Sur la sourate Youssouf
قال مجاهد كيل بعير حمل حمار قال وهي لغة قال الحارث قال القاسم يعني مجاهد أن الحمار يقال له في بعض اللغات بعير.
Sur Coran 4/82
"فيه ثلاثة أقوال: أحدها: أنه التناقض، قاله ابن عباس وابن زيد والجمهور. والثاني: الكذب، قاله مقاتل والزجاج. والثالث: أنه اختلاف تفاوت من جهة بليغ من الكلام ومرذول، إِذ لا بدّ للكلام إِذا طال من مرذول، وليس في القرآن إِلا بليغ، ذكره الماورديّ في جماعة" (Zâd ul-massîr).
"أي تفاوتا وتناقضا، عن ابن عباس وقتادة وابن زيد. ولا يدخل في هذا اختلاف ألفاظ القراءات وألفاظ الأمثال والدلالات ومقادير السور والآيات. وإنما أراد اختلاف التناقض والتفاوت. وقيل: المعنى لو كان ما تخبرون به من عند غير الله لاختلف. وقيل: إنه ليس من متكلم يتكلم كلاما كثيرا إلا وجد في كلامه اختلاف كثير، إما في الوصف واللفظ، وإما في جودة المعنى، وإما في التناقض، وإما في الكذب. فأنزل الله عز وجل القرآن وأمرهم بتدبره، لأنهم لا يجدون فيه اختلافا في وصف ولا ردا له في معنى، ولا تناقضا ولا كذبا فيما يخبرون به من الغيوب وما يسرون"(Tafsîr ul-Qurtubî).
"والثاني: وهو الذي ذهب إليه أكثرالمتكلمين أن المراد منه أن القرآن كتاب كبير، وهو مشتمل على أنواع كثيرة من العلوم، فلو كان ذلك من عند غير الله لوقع فيه أنواع من الكلمات المتناقضة، لأن الكتاب الكبير الطويل لا ينفك عن ذلك؛ ولما لم يوجد فيه ذلك، علمنا أنه ليس من عند غير الله. فإن قيل: أليس أن قوله: {وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة} كالمناقض لقوله تعالى: {لا تدركه الأبصار}؛ وآيات الجبر كالمناقضة لآيات القدر، وقوله: {فوربك لنسئلنهم أجمعين} كالمناقض لقوله: {فيومئذ لا يسئل عن ذنبه إنس ولا جان}؟ قلنا: قد شرحنا في هذا التفسير أنه لا منافاة ولا مناقضة بين شيء منها البتة" (Tafsîr ur-Râzî).
Barak Allahou Fikoum.
J'aurais besoin de la traductions de quelques citations extraites de tafasirs Insha'Allah. Si un frère ou une sœur arabophone a le temps, je l'en remercie beaucoup.
Sur la prosternation de la Création
وتأوله قوم على ما هي عليه من التسخير الدائم (Fat'h ul-bârî 6/360)
":قوله تعالى: ولله يسجد ما في السماوات الآية. الساجدون على ضربين: أحدهما: من يعقل؛ فسجوده عبادة. والثاني: من لا يعقل؛ فسجوده: بيان أثر الصنعة فيه والخضوع الذي يدل على أنه مخلوق؛ هذا قول جماعة من العلماء (...). فأما الشمس والقمر والنجوم، فألحقها جماعة بمن يعقل، فقال أبو العالية: سجودها حقيقة، ما منها غارب إلا خر ساجدا بين يدي الله عز وجل، ثم لا ينصرف حتى يؤذن له. ويشهد لقول أبي العالية حديث أبي ذر (...) وأما النبات والشجر، فلا يخلو سجوده من أربعة أشياء. أحدها: أن يكون سجودا لا نعلمه وهذا إذا قلنا: إن الله يودعه فهما. والثاني: أنه تفيؤ ظلاله. والثالث: بيان الصنعة فيه. والرابع: الانقياد لما سخر له".
(Zâd ul-massîr, commentaire de Coran 16/49-50, commentaire auquel il renvoie sous Coran 22/18)
Sur la sourate Youssouf
قال مجاهد كيل بعير حمل حمار قال وهي لغة قال الحارث قال القاسم يعني مجاهد أن الحمار يقال له في بعض اللغات بعير.
Sur Coran 4/82
"فيه ثلاثة أقوال: أحدها: أنه التناقض، قاله ابن عباس وابن زيد والجمهور. والثاني: الكذب، قاله مقاتل والزجاج. والثالث: أنه اختلاف تفاوت من جهة بليغ من الكلام ومرذول، إِذ لا بدّ للكلام إِذا طال من مرذول، وليس في القرآن إِلا بليغ، ذكره الماورديّ في جماعة" (Zâd ul-massîr).
"أي تفاوتا وتناقضا، عن ابن عباس وقتادة وابن زيد. ولا يدخل في هذا اختلاف ألفاظ القراءات وألفاظ الأمثال والدلالات ومقادير السور والآيات. وإنما أراد اختلاف التناقض والتفاوت. وقيل: المعنى لو كان ما تخبرون به من عند غير الله لاختلف. وقيل: إنه ليس من متكلم يتكلم كلاما كثيرا إلا وجد في كلامه اختلاف كثير، إما في الوصف واللفظ، وإما في جودة المعنى، وإما في التناقض، وإما في الكذب. فأنزل الله عز وجل القرآن وأمرهم بتدبره، لأنهم لا يجدون فيه اختلافا في وصف ولا ردا له في معنى، ولا تناقضا ولا كذبا فيما يخبرون به من الغيوب وما يسرون"(Tafsîr ul-Qurtubî).
"والثاني: وهو الذي ذهب إليه أكثرالمتكلمين أن المراد منه أن القرآن كتاب كبير، وهو مشتمل على أنواع كثيرة من العلوم، فلو كان ذلك من عند غير الله لوقع فيه أنواع من الكلمات المتناقضة، لأن الكتاب الكبير الطويل لا ينفك عن ذلك؛ ولما لم يوجد فيه ذلك، علمنا أنه ليس من عند غير الله. فإن قيل: أليس أن قوله: {وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة} كالمناقض لقوله تعالى: {لا تدركه الأبصار}؛ وآيات الجبر كالمناقضة لآيات القدر، وقوله: {فوربك لنسئلنهم أجمعين} كالمناقض لقوله: {فيومئذ لا يسئل عن ذنبه إنس ولا جان}؟ قلنا: قد شرحنا في هذا التفسير أنه لا منافاة ولا مناقضة بين شيء منها البتة" (Tafsîr ur-Râzî).
Barak Allahou Fikoum.