Quoi de neuf ?
Forum al-imane.com

This is a sample guest message. Register a free account today to become a member! Once signed in, you'll be able to participate on this site by adding your own topics and posts, as well as connect with other members through your own private inbox!

La calamité de jeudi : Omar prétend que le prophète divaguait !

Albatoul

Membre
Membre
"La calamité du jeudi " ou " Raziyatu-lkhamiss " constitue un des plus horribles jours que la communauté islamique a vécu et dont les conséquences se répercutent jusqu'à notre jour.
Trois jours avant la prophète saw mort, les compagnons étaient regroupés dans sa chambre saw. Il leur demanda de lui apporter de quoi écrire un message protecteur qui évitera leur égarement. Mais les Compagnons se divisèrent en grandes querelles. Les uns disaient « Qu’il nous écrive son message qui évitera l’égarement! » D’autres se rangeaient aux côtés de Omar qui refusait catégoriquement que le prophète saw écrive quoi que ce soit. Ils ont désobéi à son ordre en prétendant qu'il divaguait. En écoutant leur propos, le Prophète (saw) s'était fâché. il les a chassé de chez lui sans rien écrire.

Les rapporteurs du hadith en particulier ibn Abbas ont essayé certainement par peur d'épargner Omar en modifiant ses propos grotesques envers le prophète saw, ils ont tantôt remplacé l'expression " divaguer " par " Il a été submergé par la douleur " . Et tantôt remplacé le sujet qui est Omar par " certains parmi les compagnons " , "Certains d’entre eux ", ou " ils ont dit "
Mais le fait que dans d'autre récits il a été rapporté que Omar a dit:" Le Prophète a été submergé par la douleur, et vous avez le Coran le livre de Dieu, il nous suffit", cela prouve que ce "Certains d’entre eux " ne peut être que Omar.

Les hadiths qui racontent cette calamité sont rapportés par les plus grands rapporteurs de la sunna. Dans cet article, nous allons les citer et examiner leur authenticité par rapport aux critères des rapporteurs du hadith parmi les sunnites.


Ibn Abbas raconte : « C’était un jeudi, et quel jeudi !. Le Messager d’Allah était très malade, il déclara : « Approchez-vous, Je veux vous écrire un message qui vous protégera de l’égarement et de la déviation. » Omar a dit : « Le Prophète est trop souffrant et il nous suffit de lire le Coran, le Livre de Dieu! ».
Lorsque leurs voix s’élevèrent du fait de leurs querelles et leurs divergences, le Prophète dit : « Allez-vous en! Sortez de chez moi ».

Ibn-Abbas qui rapportait cette histoire, pleurait et disait : « La plus grande calamité et le plus grand malheur se sont produits ce jour-là, car le Prophète a été empêché d’écrire ce qu’il voulait ».

Musnad Ahmad pages 222 et 223

ahmad.PNG



musnad ahmad1.PNG
musnad ahmad2.PNG
 

Fichiers joints

  • musnad ahmad1.PNG
    musnad ahmad1.PNG
    43.4 KB · Affichages: 244
  • musnad ahmad2.PNG
    musnad ahmad2.PNG
    58.8 KB · Affichages: 244
  • ahmad.PNG
    ahmad.PNG
    319.6 KB · Affichages: 244
Dernière édition:
صحيح البخاري – العلم – كتابة العلم – رقم الحديث : ( 111 )
‏- حدثنا ‏ ‏يحيى بن سليمان ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏ابن وهب ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏يونس ‏ ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏قال ‏‏” لما اشتد بالنبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وجعه قال ‏ ‏ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وبين كتابه ” . ‏
الرابط :



صحيح البخاري – الجهاد والسير – هل يستشفع إلى… – رقم الحديث : ( 2825 )
‏- حدثنا ‏ ‏قبيصة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن عيينة ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان الأحول ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏رضي الله عنهما ‏ ‏أنه قال ‏ يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى ‏ ‏خضب ‏ ‏دمعه الحصباء فقال اشتد برسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وجعه يوم الخميس فقال ‏ ‏ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا هجر رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصى عند موته بثلاث أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏ ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت ‏ ‏أجيزهم ‏ ‏ونسيت الثالثة ‏
‏وقال ‏ ‏يعقوب بن محمد ‏ ‏سألت ‏ ‏المغيرة بن عبد الرحمن ‏ ‏عن ‏ ‏جزيرة العرب ‏ ‏فقال ‏ ‏مكة ‏ ‏والمدينة ‏ ‏واليمامة ‏ ‏واليمن ‏ ‏وقال ‏ ‏يعقوب ‏ ‏والعرج ‏ ‏أول ‏ ‏تهامة



صحيح البخاري – الجزية – إخراج اليهود من جزيرة العرب – رقم الحديث : ( 2932 )
‏- حدثنا ‏ ‏محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن عيينة ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان بن أبي مسلم الأحول ‏ ‏سمع ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏سمع ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏رضي الله عنهما ‏ ‏يقول ‏‏” يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى قلت يا ‏ ‏أبا عباس ‏ ‏ما يوم الخميس قال اشتد برسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏وجعه فقال ‏ ‏ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا ما له ‏ ‏أهجر ‏ ‏استفهموه فقال ذروني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه فأمرهم بثلاث قال أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏ ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت ‏ ‏أجيزهم ‏ ‏والثالثة خير إما أن سكت عنها وإما أن قالها فنسيتها ‏ ‏قال ‏ ‏سفيان ‏ ‏هذا من قول ‏ ‏سليمان ” . ‏


صحيح البخاري – المغازي – مرض النبي ( ص ) – رقم الحديث : ( 4078 )
‏- حدثنا ‏ ‏قتيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان الأحول ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏قال قال ‏ ‏ابن عباس ‏يوم الخميس وما يوم الخميس اشتد برسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وجعه فقال ‏ ‏ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا ما شأنه أهجر استفهموه فذهبوا يردون عليه فقال دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصاهم بثلاث قال أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة ‏ ‏العرب ‏ ‏وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم وسكت عن الثالثة أو قال فنسيتها .

صحيح البخاري – المغازي – مرض النبي ( ص ) – رقم الحديث : ( 4079 )
– حدثنا علي بن عبدالله حثدنا عبدالرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيدالله بن عبدالله بن عتبة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :” لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فقال النبي صلى الله عليه وسلم هلموا أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده فقال بعضهم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو والإختلاف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا . قال عبيدالله فكان يقول ابن عباس إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم ! ” .


صحيح البخاري – المرضى – قول المريض قوموا عني – رقم الحديث : ( 5237 )
‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏معمر ‏ ‏و حدثني ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏رضي الله عنهما ‏ ‏قال ‏ لما حضر رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والاختلاف عند النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قوموا قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .


صحيح البخاري – الاعتصام بالكتاب والسنة – كراهية الخلاف – رقم الحديث : ( 6818 )
‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏قال: ” لما حضر النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده قال ‏ ‏عمر ‏ ‏إن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله واختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والاختلاف عند النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال قوموا عني قال ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم ” . ‏


صحيح مسلم – الوصية – ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه – رقم الحديث : ( 3089 )
‏- حدثنا ‏ ‏سعيد بن منصور ‏ ‏وقتيبة بن سعيد ‏ ‏وأبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏وعمرو الناقد ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لسعيد ‏ ‏قالوا حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان الأحول ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏قال : ” قال ‏ ‏ابن عباس ‏ يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى فقلت يا ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏وما يوم الخميس قال اشتد برسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وجعه فقال ‏ ‏ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي فتنازعوا وما ينبغي عند نبي تنازع وقالوا ما شأنه ‏ ‏أهجر ‏ ‏استفهموه قال دعوني فالذي أنا فيه خير أوصيكم بثلاث أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏ ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت أجيزهم قال وسكت عن الثالثة أو قالها فأنسيتها ” . ‏قال ‏ ‏أبو إسحق إبراهيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الحسن بن بشر ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏بهذا الحديث ‏

صحيح مسلم – الوصية – ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه – رقم الحديث : ( 3090 )
‏- حدثنا ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏عن ‏ ‏مالك بن مغول ‏ ‏عن ‏ ‏طلحة بن مصرف ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏أنه قال :” ‏يوم الخميس وما يوم الخميس ثم جعل تسيل دموعه حتى رأيت على خديه كأنها نظام اللؤلؤ قال قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ائتوني بالكتف ‏ ‏والدواة ‏ ‏أو اللوح ‏ ‏والدواة ‏ ‏أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقالوا إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏يهجر ” . ‏


صحيح مسلم – الوصية – ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه – رقم الحديث : ( 3091 )
– وحدثني محمد بن رافع وعبد بن حميد قال عبد أخبرنا وقال ابن رافع حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معتمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن ابن عباس قال : ” لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي صلى الله عليه وسلم هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلون بعده فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيدالله فكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم ” .


مسند أحمد – ومن مسند بني هاشم – بداية مسند عبد الله بن العباس – رقم الحديث : ( 1834 )
– ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏سليمان بن أبي مسلم ‏ ‏خال ‏ ‏ابن أبي نجيح ‏ ‏سمع ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏يقول قال ‏ ‏ابن عباس ” يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه ‏ ‏وقال ‏ ‏مرة دموعه ‏ ‏الحصى قلنا يا ‏ ‏أبا العباس ‏ ‏وما يوم الخميس قال اشتد برسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وجعه فقال ‏ ‏ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا ما شأنه ‏ ‏أهجر ‏ ‏قال ‏ ‏سفيان ‏ ‏يعني هذى ‏ ‏استفهموه فذهبوا يعيدون عليه فقال دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأمر بثلاث ‏ ‏وقال ‏ ‏سفيان ‏ ‏مرة أوصى بثلاث ‏ ‏قال أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏ ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت ‏ ‏أجيزهم ‏ وسكت ‏ ‏سعيد ‏ ‏عن الثالثة فلا أدري أسكت عنها عمدا وقال مرة أو نسيها ‏ ‏و قال ‏ ‏سفيان ‏ ‏مرة ‏ ‏وإما أن يكون تركها أو نسيها ” . ‏


مسند أحمد – باقي المسند السابق – ومن مسند بني هاشم – رقم الحديث : ( 2835 )
‏- ‏حدثنا ‏ ‏وهب بن جرير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏يونس ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏قال ‏لما حضرت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏الوفاة قال ‏ ‏هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال ‏ ‏” عمر ‏ ‏إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ” قال فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أو قال قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ومنهم من يقول ما قال ‏ ‏عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والاختلاف وغم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال قوموا عني ‏فكان ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏يقول ‏ ‏إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم


مسند أحمد – باقي المسند السابق – ومن مسند بني هاشم – رقم الحديث : ( 3165 )
‏- حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏مالك بن مغول ‏ ‏عن ‏ ‏طلحة بن مصرف ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏قال يوم الخميس وما يوم الخميس ثم نظرت إلى دموعه على خديه تحدر كأنها نظام اللؤلؤ قال قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ائتوني باللوح والدواة أو الكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فقالوا رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏يهجر .


مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند جابر بن عبد الله ( ر ) – رقم الحديث : ( 14199 )
‏- ‏حدثنا ‏ ‏موسى بن داود ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن لهيعة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏جابر ” أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده قال فخالف عليها ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏حتى رفضها ” . ‏


النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 433 )
4732 – أنبأ زكريا بن يحيى قال حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال أنبأ عبد الرزاق قال حدثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هلم اكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاجتمعوا في البيت فقال قوم قربوا يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لهم قوموا قال عبيد الله فكان بن عباس يقول الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكتب أن لا يضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم واختلافهم .


النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 434 )
4734 – أخبرنا محمد بن منصور ، عن سفيان ، قال : سمعت سليمان ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : يوم الخميس ، وما يوم الخميس اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقال : ” ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي الله صلى الله عليه وسلم تنازع ، فقالوا : ما شأنه أهجر ، استفهموه فذهبوا يعيدون عليه ، قال : ” دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه ” وأوصاهم عند موته ، قال : ” أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم.


النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 435 )
4736 – أنبأ محمد بن إسماعيل بن إبراهيم عن عثمان بن عمر قال أنبأ قرة بن خالد عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا بصحيفة في مرضه ليكتب فيها كتابا لامته لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر فتركه كتابة العلم في الالواح والاكتاف.


النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 435 )
4737 – أخبرنا محمد بن عبد الله بن المبارك ، عن وكيع ، عن مالك بن مغول ، عن طلحة بن مصرف ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : يوم الخميس وما يوم الخميس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” ائتوني باللوح ، والدواة ، أو الكتف ، والدواة لأكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ” قالوا : رسول الله صلى الله عليه وسلم يهجر.


النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 360 )
6310 – أخبرني زكريا بن يحيى قال ثنا إسحاق بن إبراهيم قال أنا عبد الرزاق قال ثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاجتمعوا في البيت فقال قوم قوموا يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لهم قوموا عني قال عبيد الله وكان بن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكتب أن لا تضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم واختلافهم تمني المريض الموت.


الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 4 ) – الصفحة : ( 214 )
7108 -عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباً لا يَضلون بعده ولا يُضلون‏.‏ وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله صلى الله عليه وسلم‏.‏ رواه أبو يعلى وعند رواية يكتب فيها كتاباً لأمته قال‏:‏ ‏”‏لا يَظلمون ولا يُظلمون‏”‏‏.‏ ورجال الجميع رجال الصحيح‏.


الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 4 ) – الصفحة : ( 214 )
7109 – وعن ابن عباس قال‏:‏ دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بكتف فقال‏:‏ ‏”‏ائتوني بكتف أكتب لكم كتاباً لا تختلفون بعدي أبداً‏”‏‏.‏ فأخذ من عنده من الناس في لغط فقالت امرأة ممن حضر‏:‏ ويحكم عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إليكم‏!‏ فقال بعض القوم‏:‏ اسكتي فإنه لا عقل لك‏.‏ فقال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏”‏أنتم لا أحلام لكم‏“‏‏.‏ قلت‏:‏ في الصحيح طرف من أوله‏.‏ رواه الطبراني وفيه ليث بن أبي سليم وهو مدلس وبقية رجاله ثقات‏.‏


الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 9 ) – الصفحة : ( 34 )
14257– عن عمر بن الخطاب قال‏:‏ لما مرض النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏” ادعوا لي بصحيفة ودواة أكتب لكم كتاباً لا تضلون بعدي أبداً‏”‏‏.‏ فكرهنا ذلك أشد الكراهة ثم قال‏:‏ ‏”‏ ادعوا لي بصحيفة أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده أبداً‏”‏‏.‏ فقال النسوة من وراء الستر‏:‏ ألا يسمعون ما يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم‏؟‏ فقلت‏:‏ إنكن صواحبات يوسف، إذا مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم عصرتن أعينكن، وإذا صح ركبتن رقبته‏.‏ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏”‏دعوهن فإنهن خير منكم‏”‏‏.‏ رواه الطبراني في الأوسط وفيه محمد بن جعفر بن إبراهيم الجعفري قال العقيلي‏:‏ في حديثه نظر، وبقية رجاله وثقوا وفي بعضهم خلاف‏.
 
إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 5 ) – رقم الحديث : ( 247 )
– وقال البخاري : ثنا قتيبة ، ثنا سفيان ، عن سليمان الاحول عن سعيد بن جبير . قال : قال ابن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه . فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا – ولا ينبغي عند نبي تنازع – فقالوا : ما شأنه أهجر استفهموه . فذهبوا يردون عنه . فقال : دعوني ، فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه ، فأوصاهم بثلاث قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، وسكت عن الثالثة أو قال فنسيتها . ورواه البخاري في موضع آخر ومسلم من حديث سفيان بن عيينة به .
– ثم قال البخاري : حدثنا علي بن عبد الله ، ثنا عبد الرزاق ، أنبأنا معمر عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال : لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا . فقال بعضهم : إن رسول الله قد غلبه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا . فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده . ومنهم من يقول غير ذلك . فلما أكثروا اللغو والاختلاف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قوموا .


إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 5 ) – رقم الحديث : ( 248 )
– قال عبيد الله ، قال : ابن عباس إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم . ورواه مسلم عن محمد بن رافع وعبد بن حميد كلاهما عن عبد الرزاق بنحوه .


إبن كثير – السيرة النبوية – الجزء : ( 4 ) – رقم الحديث : ( 450 )
– وقال البخاري : حدثنا قتيبة ، حدثنا سفيان ، عن سليمان الاحول ، عن سعيد بن جبير ، قال : قال ابن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس ! اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه . فقال : ائتونى أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا . فتنازعوا – ولا ينبغى عند نبى تنازع – فقالوا : ما شأنه أهجر ؟ استفهموه ، فذهبوا يردون عنه ، فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه . فأوصاهم بثلاث قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم . وسكت عن الثالثة أو قال فنسيتها . ورواه البخاري في موضع آخر ، ومسلم من حديث سفيان بن عيينة .


إبن كثير – السيرة النبوية – الجزء : ( 4 ) – رقم الحديث : ( 451 )
– ثم قال البخاري : حدثنا على بن عبدالله ، حدثنا عبد الرزاق ، أنبأنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيدالله بن عبدالله ، عن ابن عباس ، قال : لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفى البيت رجال فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا . فقال بعضهم : إن رسول الله قد غلبه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده . ومنهم من يقول غير ذلك . فلما أكثروا اللغو والاختلاف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قوموا . قال عبيد الله : قال ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم . ورواه مسلم عن محمد بن رافع ، وعبد بن حميد ، كلاهما عن عبد الرزاق بنحوه . وقد أخرجه البخاري في مواضع من صحيحه من حديث معمر ويونس عن الزهري به .

إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 242 )
1935– أخبرنا يحيى بن حماد أخبرنا أبو عوانة عن سليمان يعني الاعمش عن عبدالله بن عبدالله عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال اشتكى النبي صلى الله عليه وسلم يوم الخميس فجعل يعني بن عباس يبكي ويقول يوم الخميس وما يوم الخميس اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه فقال ائتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا قال فقال بعض من كان عنده إن نبي الله ليهجر قال فقيل له ألا نأتيك بما طلبت قال أو بعد ماذا قال فلم يدع به .


إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 242 )
1936– أخبرنا سفيان بن عيينة عن سليمان بن أبي مسلم خال بن أبي نجيح سمع سعيد بن جبير قال قال بن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس قال اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه في ذلك اليوم فقال ائتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا ما شأنه أهجر استفهموه فذهبوا يعيدون عليه فقال دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصي بثلاث قال أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم وسكت عن الثالثة فلا أدري قالها فنسيتها أو سكت عنها عمدا .


إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 243 )
1937 – أخبرنا محمد بن عبدالله الانصاري حدثني قرة بن خالد أخبرنا أبو الزبير أخبرنا جابر بن عبدالله الانصاري قال لما كان في مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لامته كتابا لا يضلون ولا يضلون قال فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب قال فرفضه النبي صلى الله عليه وسلم .


إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 243 )
1939– أخبرنا حجاج بن نصير أخبرنا مالك بن مغول قال سمعت طلحة بن مصرف يحدث عن سعيد بن جبير عن بن عباس قال كان يقول يوم الخميس وما يوم الخميس قال وكأني أنظر إلى دموع بن عباس على خده كأنها نظام لؤلؤ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ائتوني بالكتف والدواة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا قال فقالوا إنما يهجر رسول الله صلى الله عليه وسلم .

إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 243 )
1940– أخبرنا محمد بن عمر حدثني هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر بن الخطاب قال كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم وبيننا وبين النساء حجاب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اغسلوني بسبع قرب وأتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال النسوة ائتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بحاجته قال عمر فقلت اسكتهن فإنكن صواحبه إذا مرض عصرتن أعينكن وإذا صح أخذتن بعنقه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هن خير منكم .

إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 244 )
1941– أخبرنا محمد بن عمر حدثني إبراهيم بن يزيد عن أبي الزبير عن جابر قال دعا النبي صلى الله عليه وسلم عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لامته لا يضلوا ولا يضلوا فلغطوا عنده حتى رفضها النبي صلى الله عليه وسلم.


إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 244 )
1942– أخبرنا محمد بن عمر حدثني أسامة بن زيد الليثي ومعمر بن راشد عن الزهري عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن بن عباس قال لما حضرت رسول الله صلى الله عليه وسلم الوفاة وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده فقال عمر إن رسول الله قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهم من يقول ما قال عمر فلما كثر اللغط والاختلاف وغموا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال قوموا عني فقال عبيد الله فكان بن عباس يقول الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .

إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 244 )
1943 – أخبرنا محمد بن عمر ، حدثني إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن ابن عباس : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في مرضه الذي مات فيه : ” ائتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ” فقال عمر بن الخطاب : من لفلانة وفلانة مدائن الروم ؟ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس بميت حتى نفتتحها ، ولو مات لانتظرناه كما انتظرت بنو إسرائيل موسى فقالت زينب زوج النبي صلى الله عليه وسلم : ألا تسمعون النبي صلى الله عليه وسلم يعهد إليكم ؟ فلغطوا فقال : ” قوموا ” ، فلما قاموا قبض النبي صلى الله عليه وسلم مكانه.

مسند أبي يعلى الموصلي – مسند جابر
1828 – حدثنا عبيد الله ، حدثنا أبي ، حدثنا قرة ، عن أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله قال : ” دعا النبي صلى الله عليه وسلم بصحيفة عند موته يكتب فيها كتابا لأمته قال : لا يضلون ولا يضلون ” ، فكان في البيت لغط ، فتكلم عمر بن الخطاب ، فرفضه النبي صلى الله عليه وسلم.

مسند أبي يعلى الموصلي – أول مسند إبن عباس – مسند جابر
1830 – حدثنا ابن نمير ، حدثنا سعيد بن الربيع ، حدثنا قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، ” أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون ” ، وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله صلى الله عليه وسلم.

مسند أبي يعلى الموصلي – أول مسند إبن عباس – أئتوني اكتب لكم
2355 – حدثنا زهير ، حدثنا ابن عيينة ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال : يوم الخميس وما يوم الخميس يوم اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقال : ” ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ” . – فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع – قال : ” دعوني فما أنا فيه خير مما تسألون عنه ” . قال : أمرهم بثلاث : قال : ” أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ” . والثالثة لا أدري قالها فنسيتها ، أو لم يقلها.
 
عبدالرزاق الصنعاني – الأمالي في آثار الصحابة – وصية الرسول
24 – أخبرنا أبو علي إسماعيل ، ثنا أحمد ، ثنا عبد الرزاق ، أنا ابن عيينة ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن جبير ، قال : قال ابن عباس : يوم الخميس وما أدراك ما يوم الخميس ، ثم بكى حتى خضب دمعه الحصا ، قال : فقلت : ابن عباس ، ما يوم الخميس ؟ قال : لما احتضر النبي صلى الله عليه وسلم قال : ” قربوا أكتب إليكم كتابا لا تضلوا بعده ” قال : فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي الله تنازع ، فقالوا : ما شأنه أهجر ؟ استفهموه . فقال : ” دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه ” قال : فأوصى بثلاث عند موته قال : ” أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفود بنحو مما كنت أجيزهم ” قال : فإما أن يكون سعيد سكت عن الثالثة وإما أن يكون قد نسيتها.


عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 438 )
9468 – عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس قال : لما احتضر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هل أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ؟ فقال عمر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت ، واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قوموا ، قال عبد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم.


عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – كتاب أهل الكتاب
9706 – أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا ابن عيينة ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن جبير قال : قال لي ابن عباس : يوم الخميس ، وما يوم الخميس ؟ ثم بكى حتى خضب دمعه الحصا ، فقلت : يا أبا عباس وما يوم الخميس ؟ قال : يوم اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه قال : ” ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ” قال : فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا : ما شأنه أهجر ؟ استفهموه ، فقال : ” دعوني ، فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه ” قال : وأوصى عند موته بثلاث ، فقال : ” أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ” قال : فإما أن يكون سعيد سكت عن الثالثة عمدا ، وإما أن يكون قالها فنسيتها.



عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – كتاب أهل الكتاب
19158– أخبرنا ابن عيينة , عن سليمان الأحول , عن سعيد بن جبير قال : قال ابن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ ثم بكى حتى خضب دمعه الحصا , فقلت : يا أبا عباس وما يوم الخميس ؟ قال : اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه , فقال : ” ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ” , قال : فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع , فقالوا : ما شأنه استفهموه أهجر ؟ فقال : ” دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه ” , قال : فأوصى عند موته بثلاث , فقال : ” أخرجوا المشركين من جزيرة العرب , وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم به ” , قال : فإما أن يكون سعيد سكت , عن الثالثة , وإما أن يكون قالها فنسيتها.


البيهقي – دلائل النبوة – جماع أبواب غزوة تبوك
3108 – حدثنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الأصبهاني قال : أخبرنا أبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد البصري بمكة قال : حدثنا الحسن بن محمد الزعفراني قال : حدثنا سفيان بن عيينة ، عن سليمان بن أبي مسلم قال : سمعت سعيد بن جبير يقول : سمعت ابن عباس يقول : ح وأخبرنا علي بن أحمد بن عبدان قال : أخبرنا أحمد بن عبيد الصفار قال : حدثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي قال : حدثنا علي بن المديني قال : حدثنا سفيان قال : سمعت سليمان ، يذكر عن سعيد بن جبير قال : قال ابن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى قال : قلت يا أبا عباس ، وما يوم الخميس قال : اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه قال : ” ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ” قال : فتنازعوا – ولا ينبغي عند نبي تنازع – فقالوا ما شأنه ؟ أهجر ؟ استفهموه , قال : فذهبوا يعيدون عليه قال : ” دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه ” قال : وأوصاهم عند موته بثلاث فقال : ” أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم ” قال : وسكت عن الثالثة . أو قالها فنسيتها هذا لفظ حديث علي بن المديني ، وهو أتم , زاد علي : قال سفيان إنما زعموا أراد أن يكتب فيها استخلاف أبي بكر رواه البخاري ومسلم في الصحيح ، عن قتيبة ، وغيره عن سفيان.



البيهقي – دلائل النبوة – جماع أبواب غزوة تبوك
3109 – أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال : أخبرنا أبو عبد الله محمد بن علي الصنعاني قال : حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن عباد قال : أخبرنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن ابن عباس قال : لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ” هلموا أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ” فقال عمر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومنهم من يقول ما قال عمر . فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال النبي صلى الله عليه وسلم : ” قوموا ” قال عبد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية ، كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم رواه البخاري في الصحيح عن علي بن المديني وغيره ، ورواه مسلم عن محمد بن رافع وغيره , عن عبد الرزاق.


البيهقي – السنن الكبرى – كتاب الجزية
17197 – حدثنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الأصبهاني إملاء , أنبأ أبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد البصري بمكة , ثنا الحسن بن محمد الزعفراني ، ثنا سفيان بن عيينة ، عن ابن أبي مسلم ، قال : سمعت سعيد بن جبير ، يقول : سمعت ابن عباس رضي الله عنهما يقول : يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ ثم بكى ثم قال : اشتد وجع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ” ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ” ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع , فقال : ” ذروني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه ” , وأمرهم بثلاث فقال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب , وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم , والثالثة نسيتها . رواه البخاري في الصحيح عن قتيبة وغيره عن سفيان , ورواه مسلم عن سعيد بن منصور وقتيبة وغيرهما عن سفيان.



مستخرج أبي عوانه – مبتدأ كتاب الوصايا – بيان الخبر المبين
4658 – حدثنا محمد بن يحيى ، قثنا عبد الرزاق ، ح وحدثنا الدبري ، عن عبد الرزاق ، قال : أنبا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، قال : لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ” هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ” ، فقال عمر بن الخطاب : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ” ” فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو ، والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” قوموا ” زاد الدبري قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم ، حدثنا أبو أمية ، قثنا يعقوب بن محمد الزهري ، قثنا عبد الله بن معاذ ، عن معمر ، بإسناده مثله ، حدثنا محمد بن عبد الحكم ، قثنا أبو زرعة ، قثنا يونس بن يزيد ، قال : حدثني محمد بن مسلم ، قال : حدثني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن ابن عباس ، قال : لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم الوفاة ، قال : وفي البيت رجال فذكر مثله بطوله.

مستخرج أبي عوانه – مبتدأ كتاب الوصايا – بيان الخبر الدال
4659 – حدثنا يونس بن عبد الأعلى ، قثنا سفيان بن عيينة ، عن سليمان بن أبي مسلم الأحول ، خال ابن أبي نجيح ، سمع سعيد بن جبير ، قال : قال ابن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ، قلت : وما يوم الخميس ؟ قال : اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقال : ” ائتوني أكتب لكم كتابا ، لا تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ” ، قالوا : ما شأنه ؟ أهجر ؟ استفهموه فذهبوا يعيدون عليه ، قال : ” دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه ” وأوصى بثلاث فقال : ” أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم ” ، وسكت عن الثالثة فما أدري قالها ، فنسيتها أو سكت عنها ؟ ” ، حدثنا شعيب بن عمرو الدمشقي ، قثنا سفيان بن عيينة ، عن سليمان بن أبي مسلم ، خال ابن أبي نجيح ، سمع سعيد بن جبير ، يقول : سمع ابن عباس ، يقول : يوم الخميس ، وما يوم الخميس ؟ فبكى حتى بل دمعه الحصى فقلت : يا أبا عباس ، وما يوم الخميس ؟ بمثله ، إلا أنه قال : ” بعدي أبدا ” قال : فتنازعوا وقال : استفهموه أهجر ؟ أو قال : ” فإن الذي ” وقال : وأوصاهم عند الموت قال : وذكر الثالثة فنسيتها أو سكت عنها.

مستخرج أبي عوانه – مبتدأ كتاب الوصايا – بيان الخبر الدال
4660 – حدثنا بكار بن قتيبة البكراوي ، قثنا يعقوب بن إسحاق الحضرمي ، قثنا مالك بن مغول ، عن طلحة بن مصرف ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، أنه قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ قال : ثم نظرت إلى دموعه على خده كأنه نظام اللؤلؤ ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ” . فقالوا : إنما رسول الله صلى الله عليه وسلم يهجر ” ، حدثنا أبو قلابة ، قثنا أبو عاصم ، قثنا مالك بن مغول ، بإسناده مثله.
 
إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 54 )
– وفي الصحيحين أيضا خرجاه معا عن ابن عباس أنه كان يقول : يوم الخميس وما يوم الخميس ! ثم بكى حتى بل دمعه الحصى فقلنا : يا بن عباس وما يوم الخميس ؟ قال : إشتد برسول الله ص وجعه فقال : إئتوني بكتاب أكتبه لكم لا تضلوا بعدى أبدا . فتنازعوا فقال : إنه لا ينبغي عندي تنازع فقال قائل : ما شأنه ؟ أهجر ؟ إستفهموه . فذهبوا يعيدون عليه فقال : دعوني والذى إنا فيه خير من الذى أنتم فيه ثم أمر بثلاثة أشياء فقال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم . وسئل ابن عباس عن الثالثة فقال : إما ألا يكون تكلم بها وإما أن يكون قالها فنسيت .


إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 55 )
– وفي الصحيحين أيضا خرجاه معا عن ابن عباس رحمه الله تعالى قال : لما إحتضر رسول الله ص وفي البيت رجال منهم عمر بن الخطاب قال النبي ص : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعدهفقال عمر : إن رسول الله ص : قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله . فاختلف القوم وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا إليه يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : القول ما قاله عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عنده ع قال لهم : قوموا فقاموا فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ص وبين أن يكتب لكم ذلك الكتاب .


إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 51 )
– قال أبو بكر : وحدثنا الحسن بن الربيع ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن على عبد الله بن العباس عن أبيه ، قال : لما حضرت رسول الله صلى الله عليه وآله الوفاة ، وفى البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ائتونى بدواة وصحيفة ، أكتب لكم كتابا لا تضلون بعدى ، فقال عمر كلمة معناها أن الوجع قد غلب على رسول الله صلى الله عليه وآله ، ثم قال : عندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف من في البيت واختصموا ، فمن قائل يقول : القول ما قال رسول الله صلى الله عليه وآله ، ومن قائل يقول : القول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط واللغو والاختلاف غضب رسول الله ، فقال : ( قوموا أنه لا ينبغى لنبى أن يختلف عنده هكذا ) ، فقاموا ، فمات رسول الله صلى الله عليه وآله في ذلك اليوم ، فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بيننا وبين كتاب رسول الله صلى الله عليه وآله – يعنى الاختلاف واللغط . قلت : هذا الحديث قد خرجه الشيخان محمد بن إسماعيل البخاري ، ومسلم بن الحجاج القشيرى في صحيحيهما ، واتفق المحدثون كافة على روايته .


إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 87 )
– من أمور كثيرة تشتمل عليها كتب الحديث ولو لم يكن الا إنكاره قول رسول الله صلى الله عليه وآله في مرضه : ( أئتونى بدواة وكتف أكتب لكم ما لا تضلون بعدى ) وقوله ما قال ، وسكوت رسول الله صلى الله عليه وآله عنه . وأعجب الاشياء أنه قال ذلك اليوم : حسبنا كتاب الله ، فافترق الحاضرون من المسلمين في الدار فبعضهم ، يقول القول ما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وبعضهم يقول : القول ما قال عمر ، فقال رسول الله : وقد كثر اللغط ، وعلت الاصوات ( قوموا عنى فما ينبغى لنبى أن يكون عنده هذا التنازع ) فهل بقى للنبوة مزية أو فضل إذا كان الاختلاف قد وقع بين القولين وميل المسلمون بينهما ، فرجح قوم هذا وقوم هذا فليس ذلك دالا على أن القوم سووا بينه وبين عمر وجعلوا القولين مسألة خلاف ، ذهب كل فريق إلى نصرة واحد منهما ، كما يختلف اثنان من عرض المسلمين في بعض الاحكام فينصر قوم هذا وينصر ذاك آخرون


إبن حبان – صحيح إبن حبان – الجزء : ( 14 ) – رقم الصفحة : ( 562 )
6717 – أخبرنا ابن قتيبة ، حدثنا ابن أبي السري ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، قال : لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال صلى الله عليه وسلم : ” أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ” ، قال عمر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، قال : فاختلف أهل البيت ، واختصموا لما أكثروا اللغط والأحاديث عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” قوموا ” ، فكان ابن عباس يقول : ” إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.



مسند الحميدي – في الحج – إيتوني أكتب..
511 – حدثنا الحميدي قال : ثنا سفيان قال : ثنا سليمان بن أبي مسلم الأحول وكان ثقة قال : سمعت سعيد بن جبير يقول : سمعت ابن عباس يقول : يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ ثم بكى حتى بل دمعه الحصى فقيل له : يا ابن عباس وما يوم الخميس ؟ قال اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه يوم الخميس فقال : ” ايتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ” فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقال ما شأنه ؟ أهجر ؟ استفهموه فردوا عليه فقال : ” دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه ” قال : وأوصاهم بثلاث فقال ” أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ” قال سفيان : قال سليمان لا أدري أذكر سعيد الثالثة فنسيتها أو سكت عنها.


أبي بكر الخلال – السنة – جامع أمر الخلافة
337 – أخبرنا محمد بن إسماعيل ، قال : أنبأ وكيع ، عن مالك بن مغول ، عن طلحة بن مصرف ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : يوم الخميس ، وما يوم الخميس ؟ ثم نظر إلى دموع عينيه تحدر على خده ، كأنها نظام اللؤلؤ ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” ائتوني باللوح والدواة ، أو الكتف والدواة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ” فقالوا : رسول الله صلى الله عليه وسلم يهجر.


الطبراني – المعجم الكبير – من إسمه عبدالله
12097 – حدثنا عمر بن حفص السدوسي ، ثنا عاصم بن علي ، ثنا قيس بن الربيع ، عن الأعمش ، عن عبد الله بن عبيد الله ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس رضي الله عنهما ، لما كان يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى فقال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” ائتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ” فقالوا : يهجر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم سكتوا وسكت قالوا : يا رسول الله ألا نأتيك بعد ، قال : ” بعدما “.


الفاكهي – أخبار مكة – ذكر دخول أهل الذمة
1690 – حدثنا عبد الجبار بن العلاء ، ومحمد بن أبي عمر ، قالا : ثنا سفيان ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن جبير ، قال : قال ابن عباس رضي الله عنهما : يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ، فقيل له : يا أبا عباس ، وما يوم الخميس ؟ قال : ذلك يوم اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم فيه وجعه ، فقال : ” ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ” ، فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : ما له استفهموه ، أهجر ؟ قال : ” دعوني فالذي أنا فيه خير من الذي تدعوني إليه ” ، قال : وأوصاهم صلى الله عليه وسلم عند موته بثلاث ، فقال : ” أجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، وأخرجوا اليهود والنصارى من جزيرة العرب ” قال سليمان : ولا أدري أسكت سعيد عن الثالثة ، أو قالها فنسيتها ، ويقال : إنما سميت بلاد العرب الجزيرة ؛ لإحاطة البحار والأنهار بها من أقطارها وأطرارها ، فصاروا منها في مثل الجزيرة من جزائر البحر.


شرح أصول الإعتقاد – باب جماع الكلام في إيمان – باب جماع فضائل الصحابة
1990 – خبرنا أحمد بن عمر بن محمد الأصبهاني ، قال : أنا عبد الله بن محمد بن زياد ، قال : نا أحمد بن عبد الرحمن الوهبي ، قال : نا ابن وهب ، عن أويس ، عن الزهري ، أخبرني عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، قال : لما حضرت رسول الله صلى الله عليه وسلم الوفاة وفي البيت رجال منهم عمر فقال : ” هلموا لكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ” . فقال عمر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا له يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : ” قوموا عني ” . قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب باختلافهم ولغطهم أخرجه البخاري عن يحيى بن سليمان ، عن ابن وهب.

الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 12 ) – رقم الحديث : ( 247 )
– روى الشيخان عن سعيد بن جبير قال : قال ابن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ، قلت يا ابن عباس يوما الخميس وما يوم الخميس ؟ قال : اشتد برسول الله – صلى الله عليه وسلم – وجعه فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فقال عمر : إن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – مد عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت ، فاختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم ومنهم من يقول ما قال عمر . فتنازعوا ولا ينبغي عند النبي التنازع ، فقالوا : ما شأنه أهجر ؟ استفهموه ! فذهبوا يعيدون عليه فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – : ( قوموا ) لما أكثروا اللغو والاختلاف عنده ، دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه . فقال : وأوصاهم عند موته بثلاث فقال : ( أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم قال : وسكت عن الثلاثة ، أو قال : فنسيها فقال ابن عباس إن الرزيئة سحل الرزيئة ما حال بين رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وبين أن يكتب لهم هذا الكتاب لا ختلافهم ولغطهم ) .
– وروى أبو يعلى بسند صحيح عن جابر – رضي الله تعالى عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده وفي رواية : ( يكتب فيهما كتابا لأمته لا يظلمون ولا يظلمون ) وكان في البيت لغط فنكل عمر فرفضها رسول الله – صلى الله عليه وسلم .


إبن تيمية – منهاج السنة النبوية – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 24 )
– وسئلت من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مستخلفا لو استخلف قالت أبو بكر فقيل لها ثم من بعد أبي بكر قالت عمر قيل لها ثم من بعد عمر قالت أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا
وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي صلى الله عليه وسلم قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي …….
 
Salam ma soeur,

je vois que vous avez bien bossé :)
comme je vous l'avez dit j'avais déjà commencé à traiter de ce sujet dans un futur article que j'ai intitulé " La trahison des compagnons" où j'ai commencé à regroupé toutes les transgressions des compagnons l'article pour le moment il fait 400 pages mais c'est pas encore fini c'est encore c'est encore brouillon.

pour la partie qui nous concerne La Calamité du jour du jeudi.
je n'ai pas rassemblé autant de récits que vous, je n'ai rapporté que les récit de Bukhari, Muslim et Ahmad car j'estime que leur contenu est suffisamment complet et suffisant pour nous permettre une réflexion et en tirer une conclusion. dans chacun des récit il y a suffisamment d’élément à charge et surtout les mots clés y sont bien présent tel que "Qu’on m’apporte de quoi écrire, afin que je mette par écrit ce qui vous préservera de l’égarement", " le Prophète (s) délire", "nous avons le Livre de d’Allah qui nous suffit", Le Messager d’Allah (s) divague", Ahmad rapporte "Omar Ibn Al-Khattab s’est opposé à cela jusqu’à son rejet".

à partir du moment où l’authenticité du récit est indiscutable je ne vois pas trop l'utilité de rapporter le même hadith à partir d'autres sources excepté si dans l'une des sources le contenu est différent et qu'il apporte des détails intéressants qui peuvent aider à encore mieux comprendre le contexte ce qui peut arriver souvent.
mais c'est vous qui voyer si vous juger utile de démontrer que ce texte existe dans d'autres sources pourquoi pas.

j'ai aussi certains avis des savants sunnites sur cet évènement certains son à charge et disent la vérité et d'autres bien entendu remuent ciel et terre pour justifier l'injustifiable et enfin pour terminer la crème de la crème Ibn Taymiya avec son génie satanique qui nous explique que dans cet évènement, la véritable calamité est pour celui qui doute du khalifat d'Abu Bakr ...

j'ai les sources j'ai la traduction je dois juste mettre le brouillon au net et inchallah je vous partagerai mes source et ensemble inchallah ont pourra accomplir un beau travail.



 
Salamoun'alaykom

Salam ma soeur,

je vois que vous avez bien bossé :)
.

Qu'ALLAH sw vous bénisse.
J'ai essayé de consacrer un peu de temps pour ce travail. Faites des du'a pour moi inchaallah. :)

comme je vous l'avez dit j'avais déjà commencé à traiter de ce sujet dans un futur article que j'ai intitulé " La trahison des compagnons" où j'ai commencé à regroupé toutes les transgressions des compagnons l'article pour le moment il fait 400 pages mais c'est pas encore fini c'est encore c'est encore brouillon
Quand on aura fini d'exposer les transgressions une par une, nous pourrons construire un dossier globale.

pour la partie qui nous concerne La Calamité du jour du jeudi.
je n'ai pas rassemblé autant de récits que vous, je n'ai rapporté que les récit de Bukhari, Muslim et Ahmad car j'estime que leur contenu est suffisamment complet et suffisant pour nous permettre une réflexion et en tirer une conclusion. dans chacun des récit il y a suffisamment d’élément à charge et surtout les mots clés y sont bien présent tel que "Qu’on m’apporte de quoi écrire, afin que je mette par écrit ce qui vous préservera de l’égarement", " le Prophète (s) délire", "nous avons le Livre de d’Allah qui nous suffit", Le Messager d’Allah (s) divague", Ahmad rapporte "Omar Ibn Al-Khattab s’est opposé à cela jusqu’à son rejet".

à partir du moment où l’authenticité du récit est indiscutable je ne vois pas trop l'utilité de rapporter le même hadith à partir d'autres sources excepté si dans l'une des sources le contenu est différent et qu'il apporte des détails intéressants qui peuvent aider à encore mieux comprendre le contexte ce qui peut arriver souvent.
mais c'est vous qui voyer si vous juger utile de démontrer que ce texte existe dans d'autres sources pourquoi pas.

En dehors de Bokhari et Muslim, les wahhabites ont beaucoup de considération pour d'autres savants et rapporteurs de Hadiths tel que Ibnou Khathir, et Ibnou thaimeyyah. D'ailleurs, c'est ce dernier qui va nous aider à enlever le doute que Omar a bien dit que le prophète saw divaguait tout en donnant une explication rocambolesque , puisqu'il dit "

وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم
"

j'ai aussi certains avis des savants sunnites sur cet évènement certains son à charge et disent la vérité et d'autres bien entendu remuent ciel et terre pour justifier l'injustifiable et enfin pour terminer la crème de la crème Ibn Taymiya avec son génie satanique qui nous explique que dans cet évènement, la véritable calamité est pour celui qui doute du khalifat d'Abu Bakr ...

C'est là ou j'aimerai bien que le traitement soit bien pointu . Lol

j'ai les sources j'ai la traduction je dois juste mettre le brouillon au net et inchallah je vous partagerai mes source et ensemble inchallah ont pourra accomplir un beau travail.

Inchaallah, on y travaillera ensemble.

Qu'ALLAH sw vous bénisse et vous protège
 
Salamoun'alaykom

Comme l'autre fois, on va garder ce post pour les discussions et les apports sur le sujet et je vais créer un autre pour le propre. Ainsi le frère Adil copiera directement pour faire le pdf.
 
Nous devrons se mettre d'accord sur la traduction du verbe " Hajara " que Omar a prononcé. Délier ou divaguer ?
 
Nous devrons se mettre d'accord sur la traduction du verbe " Hajara " que Omar a prononcé. Délier ou divaguer ?
si j'ai bien compris le mot "hajara" ( هجر ) à pour sens, quitter, délaisser, abandonner, ... et dans les circonstances dont il a été employé par les compagnons pour décrire le Prophète (s), cela signifie que "la raison" à quitté le Prophète (s) donc je pense que le mot "délire-délirer" serait peut-être plus adéquat, même si pour moi les deux mots délirer, divaguer ont le même sens. il y a peut-être une autre subtilité derrière chacun des mots mais je ne vois pas laquelle.
j'ai une petite préférence pour le mot délirer mais le mot divaguer pourrait tout aussi convenir.
 
Dernière édition:
Même pour moi la connotation du verbe hajara utilisé par Omar dans ces circonstances correspond bien à délirer. Mais comme j'ai vu que dans certaines traductions des hadiths ils utilisent divaguer, je me suis posé la question.
 
Même pour moi la connotation du verbe hajara utilisé par Omar dans ces circonstances correspond bien à délirer. Mais comme j'ai vu que dans certaines traductions des hadiths ils utilisent divaguer, je me suis posé la question.
effectivement ma soeur, vous avez tout a fait raison de vous poser la question sur ce mot capital qui revient dans certains hadith, je pense aussi que délirer convient mieux mais divaguer peut très bien convenir aussi par contre il faut vous méfier de certaine traductions, certains traducteur sunnites essayent d'induire les gens par de fausses traduction et ça je l'ai remarqué lors de mes recherches pour mes articles, par exemple :
dans le hadith 114 rapporté par Bukhari il est écrit :
- فاختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط
dans votre traduction :
"ils ne purent s’entendre, et un bruit confus s’éleva !"
dans le Sahih de Bukhari que j'ai en ma possession Maison d'Ennour ils ont traduit comme ceci :
"Les avis ce moment furent partagés et la discussion devint bruyante"

vous voyez comment ils essayent de dédramatiser, minimiser la situation, comme si c'était une simple discutions un peu bruyante entre compagnons.
tandis que le texte dit clairement et simplement (فاختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط)
- فاختلفوا = qui veut dire en général "ils ont diverger" entre compagnons on pourrait utiliser le mot diverger MAIS ici il s'agit d'une désobéissance au Prophète (s) donc le mot qui convient le mieux c'est "il y a eu contestation".
- وكثر ‏ ‏اللغط = qui veut dire "et il élevèrent la voix" ou " il haussèrent le ton" dans l'idée d'élever la voix les uns sur les autres.
donc la traduction qui conviendrait le mieux serait : " il y a eu contestation et et ils élevèrent la voix" ou "ils se disputèrent et haussèrent le ton" ça reflète le contexte et est conforme au texte en arabe.
je ne suis pas expert en langue arabe je vous laisse en juger vous même.

ps : je m'accorde un peu de temps pour travailler sur le sujet, mais malheureusement en ce moment personnellement et professionnellement je n'ai pas beaucoup de temps à consacrer à cet article, dans une semaine je serais en congé j'aurais bien plus de temps à consacrer à cet article et aux autres inchallah.
 
Salamoun'alaykom

Il n'y a rien qui presse cher frère, nous travaillons à notre rythme et selon nos disponibilités.

Pour la traductions, je suis tout à fait d'accord que les circonstances étaient venimeux et agressives. Ma traduction est un peu tendre .lol

j'attends l'avis de notre frère Adil s'il peut proposer lui aussi son avis .
 
Salamu Alaykoum,

j'ai passé une partie de mon week-end à mettre une partie des sources et de la traduction au propre.

Sahih Al-Bukhari

Hadith 114 -
D’après Oubaydullah Ibn Abdullah, d’après Ibn Abbas qui dit : « Lorsque les souffrances le Prophète (s) sa devinrent plus vives, il dit : « Apportez-moi de quoi écrire, afin que je vous mette par écrit ce qui vous préservera de l’égarement» Omar (Ibn al-Khattab) intervint et dit : « La douleur domine le Prophète (s) ; nous avons le Livre de d’Allah qui nous suffit, il y a eu contestation et ils élevèrent la voix. » Le Prophète (s) leur dit alors : « Levez-vous et partez, ne convient pas qu’on se dispute en ma présence ! » Puis Ibn Abbas sortit en disant : « C’est mal aussi mal que possible, de faire obstacle au Messager d’Allah (s) quand il désirait écrire ! »
عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ لَمَّا اشْتَدَّ بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَجَعُهُ قَالَ ‏"‏ ائْتُونِي بِكِتَابٍ أَكْتُبُ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ ‏"‏‏.‏ قَالَ عُمَرُ إِنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَنَا كِتَابُ اللَّهِ حَسْبُنَا فَاخْتَلَفُوا وَكَثُرَ اللَّغَطُ‏.‏ قَالَ ‏"‏ قُومُوا عَنِّي، وَلاَ يَنْبَغِي عِنْدِي التَّنَازُعُ ‏"‏‏.‏ فَخَرَجَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَبَيْنَ كِتَابِهِ‏​

Hadith 3053 – D’après Sa’id Ibn Jubayr d’après Ibn Abbas qui dit : « Le jour du jeudi ah ! quel jour du jeudi, puis Ibn Abbas se mit à pleurer si fort que ses larmes mouillaient les cailloux du sol. « C’est le jeudi reprit ibn Abbas que les souffrances du Prophète (s) devinrent plus vives ; alors il dit : « Qu’on m’apporte de quoi écrire, afin que je mette par écrit ce qui vous préservera de l’égarement ». à ce moment une dispute s’éleva, et il ne convient pas de se disputer en présence d’un Prophète (s). ils dirent : « Le Prophète (s) délire ! » - Le prophète (s) leur dit alors : « Laissez-moi ! ce qui m’occupe en ce moment est meilleure que ce à quoi vous m’invitez ! ». Au moment de sa mort le Prophète (s) fit trois recommandations : Expulsez les mécréants d’Arabie dit-il ; donnez des présents au députations, de la même façon que moi-même je leur donnais. » - Ibn Abbas ajouta : « j’ai oublié la troisième recommandation » …
عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ـ رضى الله عنهما ـ أَنَّهُ قَالَ يَوْمُ الْخَمِيسِ، وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ ثُمَّ بَكَى حَتَّى خَضَبَ دَمْعُهُ الْحَصْبَاءَ فَقَالَ اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَجَعُهُ يَوْمَ الْخَمِيسِ فَقَالَ ‏"‏ ائْتُونِي بِكِتَابٍ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا ‏"‏‏.‏ فَتَنَازَعُوا وَلاَ يَنْبَغِي عِنْدَ نَبِيٍّ تَنَازُعٌ فَقَالُوا هَجَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم‏.‏ قَالَ ‏"‏ دَعُونِي فَالَّذِي أَنَا فِيهِ خَيْرٌ مِمَّا تَدْعُونِي إِلَيْهِ ‏"‏‏.‏ وَأَوْصَى عِنْدَ مَوْتِهِ بِثَلاَثٍ ‏"‏ أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ، وَأَجِيزُوا الْوَفْدَ بِنَحْوِ مَا كُنْتُ أُجِيزُهُمْ ‏"‏‏.‏ وَنَسِيتُ الثَّالِثَةَ‏.‏ وَقَالَ يَعْقُوبُ بْنُ مُحَمَّدٍ سَأَلْتُ الْمُغِيرَةَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ‏.‏ فَقَالَ مَكَّةُ وَالْمَدِينَةُ وَالْيَمَامَةُ وَالْيَمَنُ‏.‏ وَقَالَ يَعْقُوبُ وَالْعَرْجُ أَوَّلُ تِهَامَةَ‏​

Hadith 3168 – D’après Sa’id Ibn Jubayr d’après Ibn Abbas qui dit : « Le jour du jeudi ah ! quel jour du jeudi, Ibn Abbas se mit à pleurer si fort que ses larmes mouillèrent les cailloux du sol. Je lui demandai : « Qu’est ce donc le jour du jeudi Ô Ibn Abbas ? ». – C’est le jour me repondit-il, où s’aggrava le mal dont souffrait le Messager d’Allah (s) ; il dit alors : « Apportez-moi un os de l’omoplate, afin que je vous mette par écrit ce qui vous préservera à jamais de l’égarement ». à ce moment il se disputèrent et il ne convient pas de se disputer en présence d’un Prophète (s). ils dirent : « Qu’a-t-il donc, est ce qu’il délire ? demandez des explications » - Le prophète (s) leur dit alors : « Laissez-moi ! ce qui m’occupe en ce moment est meilleure que ce à quoi vous m’invitez ! ». Il ordonna trois choses : Expulsez les mécréants d’Arabie dit-il ; donnerz des présents au députations, de la même façon que moi-même je leur donnais. » Quant à la troisième recommandation soit il n’a pas voulu la dire, soit le Prophère (s) l’a dite mais Ibn Abbas l’a oubliée. Et d’après Soufyan Ibn ‘Ouyayna qui dit cet phrase est le propos d’un rapporteur postérieur Sulayman Al-Ahwal.
سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ، سَمِعَ ابْنَ عَبَّاسٍ ـ رضى الله عنهما ـ يَقُولُ يَوْمُ الْخَمِيسِ، وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ ثُمَّ بَكَى حَتَّى بَلَّ دَمْعُهُ الْحَصَى‏.‏ قُلْتُ يَا أَبَا عَبَّاسٍ، مَا يَوْمُ الْخَمِيسِ قَالَ اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَجَعُهُ فَقَالَ ‏"‏ ائْتُونِي بِكَتِفٍ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا ‏"‏‏.‏ فَتَنَازَعُوا وَلاَ يَنْبَغِي عِنْدَ نَبِيٍّ تَنَازُعٌ فَقَالُوا مَا لَهُ أَهَجَرَ اسْتَفْهِمُوهُ‏.‏ فَقَالَ ‏"‏ ذَرُونِي، فَالَّذِي أَنَا فِيهِ خَيْرٌ مِمَّا تَدْعُونِي إِلَيْهِ ـ فَأَمَرَهُمْ بِثَلاَثٍ قَالَ ـ أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ، وَأَجِيزُوا الْوَفْدَ بِنَحْوِ مَا كُنْتُ أُجِيزُهُمْ ‏"‏‏.‏ وَالثَّالِثَةُ خَيْرٌ، إِمَّا أَنْ سَكَتَ عَنْهَا، وَإِمَّا أَنْ قَالَهَا فَنَسِيتُهَا‏.‏ قَالَ سُفْيَانُ هَذَا مِنْ قَوْلِ سُلَيْمَانَ​


Hadith 4431 - D’après Sa’id Ibn Jubayr d’après Ibn Abbas qui dit : « Le jour du jeudi et quel jour du jeudi ! La douleur du Prophète (s) devint plus vive, il dit alors : « Qu’on m’apporte de quoi vous écrire un écrit qui vous préservera à jamais de l’égarement ! » à ce moment il se disputèrent et il ne convient pas de se disputer en présence d’un Prophète (s). Ils dirent : « Qu’a-t-il, délire -t-il, essayez de comprendre (son état). » Et Ils allèrent pour lui répondre. A ce moment le Prophète (s) leur dit : « Laissez-moi ! ce qui m’occupe en ce moment est meilleure que ce à quoi vous m’invitez ! » le Prophète (s) leurs fit trois recommandations : Expulsez les mécréants d’Arabie dit-il ; donnez des présents au députations, de la même façon que moi-même je leur donnais. » Quant à la troisième recommandation soit il n’a pas voulu la dire, soit il l’a dite mais Ibn Abbas l’a oubliée.
عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، قَالَ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَوْمُ الْخَمِيسِ وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَجَعُهُ فَقَالَ ‏"‏ ائْتُونِي أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا ‏"‏‏.‏ فَتَنَازَعُوا، وَلاَ يَنْبَغِي عِنْدَ نَبِيٍّ تَنَازُعٌ، فَقَالُوا مَا شَأْنُهُ أَهَجَرَ اسْتَفْهِمُوهُ فَذَهَبُوا يَرُدُّونَ عَلَيْهِ‏.‏ فَقَالَ ‏"‏ دَعُونِي فَالَّذِي أَنَا فِيهِ خَيْرٌ مِمَّا تَدْعُونِي إِلَيْهِ ‏"‏‏.‏ وَأَوْصَاهُمْ بِثَلاَثٍ قَالَ ‏"‏ أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ، وَأَجِيزُوا الْوَفْدَ بِنَحْوِ مَا كُنْتُ أُجِيزُهُمْ ‏"‏‏.‏ وَسَكَتَ عَنِ الثَّالِثَةِ، أَوْ قَالَ فَنَسِيتُهَا​

Hadith 4432 - D’après Oubaydullah Ibn Abdullah Ibn ‘Outbah, d’après Ibn Abbas qui dit : « Lorsque le Prophète était sur son lit de mort, et des hommes se toruvaient dans sa chambre, il leur dit : « Approchez-vous que je vous écrive un écrit qui vous préservera à jamais de l’égarement ! » A ce moment l’un d’entre eux dit : « Le Messager d’Allah (s) est dominé par la douleur, nous avons le Coran et le Livre d’Allah (awj) nous suffit ! » alors les gens qui était présent dans la maison divergèrent et se disputèrent, les uns disaient ; Apporter-lui de quoi vous écrire un écrit qui vous préservera à jamais de l’égarement, tandis que les autres disaient le contraire, lorsque la dispute et les voix s’élevèrent, le Messager d’Allah (s) leur dit : « levez-vous et partez ! » Oubaydullah ajouta : Ibn Abbas disait : « le malheure tout le malheure fut qu’à cause du fait qu’ils élevèrent leurs voix et de leur dispute, le Messager d’Allah (s) fut empêché d’écrire pour eux cet écrit. »
عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ـ رضى الله عنهما ـ قَالَ لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَفِي الْبَيْتِ رِجَالٌ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ هَلُمُّوا أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ ‏"‏‏.‏ فَقَالَ بَعْضُهُمْ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَدْ غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ، حَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ‏.‏ فَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ وَاخْتَصَمُوا، فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ قَرِّبُوا يَكْتُبُ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ‏.‏ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ غَيْرَ ذَلِكَ، فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغْوَ وَالاِخْتِلاَفَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ قُومُوا ‏"‏‏.‏ قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَكَانَ يَقُولُ ابْنُ عَبَّاسٍ إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ لاِخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ
Hadith 5669 et 7366 - D’après Oubaydullah Ibn Abdullah, d’après Ibn Abbas qui dit : « Lorsque le Messager d’Allah (s) fut à l’agonie, il y avait dans la maison des hommes et parmi eux Omar Ibn al-Khattab. Le Prophète (s) dit : « Approchez-vous que je vous écrive un écrit grâce auquel vous ne vous égarerez jamais » A ce momet Omar Ibn al-Khattab intervint et dit : « Le Prophète (s) est dominé par la souffrance, nous avons le Coran et le Livre de d’Allah (awj) nous suffit ! » alors les gens qui était présent dans la maison divergèrent et se disputèrent, les uns disaient ; Apporter-lui de quoi vous écrire un écrit qui vous préservera à jamais de l’égarement, tandis que les autres disaient comme disait Omar. Lorsque la dispute et les voix s’élevèrent auprès du Prophète (s) ; le Messager d’Allah (s) leur dit : « levez-vous et partez ! » Oubaydullah ajouta : Ibn Abbas disait : « le malheure tout le malheure fut qu’à cause du fait qu’ils élevèrent leurs voix et de leur dispute, le Messager d’Allah (s) fut empêché d’écrire pour eux cet écrit. »
عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ـ رضى الله عنهما ـ قَالَ لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَفِي الْبَيْتِ رِجَالٌ فِيهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ ‏"‏‏.‏ فَقَالَ عُمَرُ إِنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَدْ غَلَبَ عَلَيْهِ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ، حَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ فَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ فَاخْتَصَمُوا، مِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغْوَ وَالاِخْتِلاَفَ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ قُومُوا ‏"‏‏.‏ قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ مِنِ اخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ​

10.jpg
11.jpg
12.jpg

13.jpg
14.jpg
15.jpg
16.jpg
 

Fichiers joints

  • 10.jpg
    10.jpg
    294.4 KB · Affichages: 65
  • 11.jpg
    11.jpg
    289.1 KB · Affichages: 65
  • 13.jpg
    13.jpg
    291.6 KB · Affichages: 65
  • 14.jpg
    14.jpg
    325.9 KB · Affichages: 65
  • 15.jpg
    15.jpg
    275.1 KB · Affichages: 65
  • 16.jpg
    16.jpg
    297.5 KB · Affichages: 65
  • 12.jpg
    12.jpg
    207.1 KB · Affichages: 65
Dernière édition:
Sahih Muslim

Hadith 1637a
– D’après Sa’id Ibn Jubayr d’après Ibn Abbas qui dit : « Le jour du jeudi ah ! quel jour du jeudi, puis Ibn Abbas se mit à pleurer si fort que ses larmes mouillaient les cailloux du sol. Je lui demandai : « Qu’est ce donc le jour du jeudi Ô Ibn Abbas ? ». – C’est le jour me repondit-il, où s’aggrava le mal dont souffrait le Messager d’Allah (s) ; il dit alors : « Approchez-vous que je vous écrive un écrit grâce auquel vous ne vous égarerez jamais. » à ce moment il se disputèrent et il ne convient pas de se disputer en présence d’un Prophète (s). ils dirent : « Qu’a-t-il donc, est ce qu’il délire ? demandez des explications » - Le prophète (s) leur dit alors : « Laissez-moi ! ce qui m’occupe en ce moment est meilleure que ce à quoi vous m’invitez ! ». Il ordonna trois choses : Expulsez les mécréants d’Arabie dit-il ; donner des présents au députations, de la même façon que moi-même je leur donnais. » Quant à la troisième recommandation soit il n’a pas voulu la dire ou soit il l’a dite mais Ibn Abbas l’a oubliée.
عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، قَالَ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَوْمُ الْخَمِيسِ وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ ثُمَّ بَكَى حَتَّى بَلَّ دَمْعُهُ الْحَصَى ‏.‏ فَقُلْتُ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ قَالَ اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَجَعُهُ ‏.‏ فَقَالَ ‏"‏ ائْتُونِي أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدِي ‏"‏ ‏.‏ فَتَنَازَعُوا وَمَا يَنْبَغِي عِنْدَ نَبِيٍّ تَنَازُعٌ ‏.‏ وَقَالُوا مَا شَأْنُهُ أَهَجَرَ اسْتَفْهِمُوهُ ‏.‏ قَالَ ‏"‏ دَعُونِي فَالَّذِي أَنَا فِيهِ خَيْرٌ أُوصِيكُمْ بِثَلاَثٍ أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ وَأَجِيزُوا الْوَفْدَ بِنَحْوِ مَا كُنْتُ أُجِيزُهُمْ ‏"‏ ‏.‏ قَالَ وَسَكَتَ عَنِ الثَّالِثَةِ أَوْ قَالَهَا فَأُنْسِيتُهَا​

Hadith 1637b – D’après Sa’id Ibn Jubayr d’après Ibn Abbas qui dit : « Le jour du jeudi et quel jour du jeudi ! » puis les larmes coulaient sur ses joues telle une rivière de perles ensuite il dit le Prophète (s) a dit : « Apportez-moi l’omoplate et l’encrier ou une tablette et l’encrier afin de vous écrire un écrit grâce auquel vous ne vous égarerez jamais » A ce moment-là, les gens dire : « Le Messager d’Allah (s) délire. »
عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّهُ قَالَ يَوْمُ الْخَمِيسِ وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ ‏.‏ ثُمَّ جَعَلَ تَسِيلُ دُمُوعُهُ حَتَّى رَأَيْتُ عَلَى خَدَّيْهِ كَأَنَّهَا نِظَامُ اللُّؤْلُؤِ ‏.‏ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏ "‏ ائْتُونِي بِالْكَتِفِ وَالدَّوَاةِ - أَوِ اللَّوْحِ وَالدَّوَاةِ - أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا ‏"‏ ‏.‏ فَقَالُوا إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَهْجُرُ​

Hadith 1637c - D’après Oubaydullah Ibn Abdullah, d’après Ibn Abbas qui dit : « Lorsque le Messager d’Allah (s) fut à l’agonie, il y avait dans la maison des hommes et parmi eux se trouvait Omar Ibn al-Khattab ; Le Prophète (s) dit : « Approchez-vous que je vous écrive un écrit grâce auquel vous ne vous égarerez jamais » A ce moment Omar Ibn al-Khattab intervint et dit : « Le Prophète (s) est dominé par la souffrance, nous avons le Coran et le Livre de d’Allah (awj) nous suffit ! » alors les gens qui était présent dans la maison divergèrent et se disputèrent, les uns disaient ; Apporter-lui de quoi vous écrire un écrit qui vous préservera à jamais de l’égarement, tandis que les autres disaient comme disait Omar. Lorsque la dispute et les voix s’élevèrent auprès du Prophète (s) ; le Messager d’Allah (s) leur dit : « levez-vous et partez ! » Oubaydullah ajouta : Ibn Abbas disait : « le malheur tout le malheur fut qu’à cause du fait qu’ils élevèrent leurs voix et de leur dispute, le Messager d’Allah (s) fut empêché d’écrire pour eux cet écrit. »
عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَفِي الْبَيْتِ رِجَالٌ فِيهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّونَ بَعْدَهُ ‏"‏ ‏.‏ فَقَالَ عُمَرُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَدْ غَلَبَ عَلَيْهِ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ حَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ ‏.‏ فَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ فَاخْتَصَمُوا فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ ‏.‏ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ ‏.‏ فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغْوَ وَالاِخْتِلاَفَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ قُومُوا ‏"‏ ‏.‏ قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ مِنِ اخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ
1602525086547.png
1602525098254.png
1602525111699.png
 

Fichiers joints

  • 1602525086547.png
    1602525086547.png
    580.5 KB · Affichages: 66
  • 1602525098254.png
    1602525098254.png
    502.2 KB · Affichages: 66
  • 1602525111699.png
    1602525111699.png
    455 KB · Affichages: 66
Dernière édition:
Musnad Ahmad

Hadith 3336
- D’après Sa’id Ibn Jubayr d’après Ibn Abbas qui dit : « Le jour du jeudi et quel jour du jeudi ! » puis les larmes coulaient sur ses joues telle une rivière de perles ensuite il dit le Prophète (s) a dit : « Apportez-moi l’omoplate et l’encrier ou une tablette et l’encrier afin de vous écrire un écrit grâce auquel vous ne vous égarerez jamais » A ce moment-là, les gens dire : « Le Messager d’Allah (s) délire. »
عن ‏ ‏ابن عباس ‏قال يوم الخميس وما يوم الخميس ثم نظرت إلى دموعه على خديه تحدر كأنها نظام اللؤلؤ قال قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ائتوني باللوح والدواة أو الكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فقالوا رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏يهجر
commentaire de Chu'ayb Al-Arnaout : La chaine de transmission est SAHIH selon les conditions de Bukhari et Muslim...
le mot « Yahjur » (‏يهجر) : signifie que le Prophète (s) ne sait pas ce qu’il dit et il est confus à cause de la douleur de sa maladie.


Hadith 14726 -
D’après Jabir qui rapporte : « Le Prophète (s) à l’approche de sa mort a demandé qu’on lui apporte un feuillet, pour écrire un écrit après quoi ils ne s’égareront jamais, il dit alors Omar Ibn Al-Khattab s’est opposé à cela jusqu’à son rejet »
‏عن ‏ ‏جابر ” أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده قال فخالف عليها ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏حتى رفضها
Commentaire de Chu'ayb Al-Arnaout : SAHIH par corroboration.

20.jpg
21.jpg
22.jpg
 

Fichiers joints

  • 20.jpg
    20.jpg
    59.6 KB · Affichages: 65
  • 21.jpg
    21.jpg
    142.3 KB · Affichages: 65
  • 22.jpg
    22.jpg
    140.9 KB · Affichages: 65
comme sources du hadith de la calamité du jour du jeudi j'ai cité Bukhari, Msulim et Ahmad, ont pourrait citer d'autres sources si vous jugez qu'elle pourraient être pertinentes. donc après avoir cité toutes les sources nous pourrions poursuivre par cette réflexion :

Les compagnons qui prétendent que le Prophète délire et que seule le Coran est suffisant, pour la guidance, lisent-il le seulement le Coran, un Prophète peut-il délirer ?

- Sourate Al-Araf Verset 184
Est-ce qu´ils n´ont pas réfléchi ? Il n´y a point de folie en leur compagnon (Muhammad) : il n´est qu´un avertisseur explicite !

- Sourate L'Etoile Verset 1
2. Votre compagnon [Muhammed] ne s’est pas égaré et n’a pas été induit en erreur
3. et il ne prononce rien sous l’effet de la passion;
4. ce n’est rien d’autre qu’une révélation inspirée.

- Sourate L'obscurcissement (At-Takwir) Verset 22
Votre compagnon (Muhammad) n´est nullement fou;

Les compagnons lisent-il le Coran ? lorsque le Prophète ordonne, les croyants ont-ils encore le choix dans leur façon d’agir ?

- Sourate 24 du Saint Coran An-Nur (La lumière) – verset 51
La seule parole des croyants, quand on les appelle vers Allah et Son messager, pour que celui-ci juge parmi eux, est: «Nous avons entendu et nous avons obéi». Et voilà ceux qui réussissent.

- Sourate Les Coalise - Verset 36
Il n´appartient pas à un croyant ou à une croyante, une fois qu´Allah et Son messager ont décidé d´une chose d´avoir encore le choix dans leur façon d´agir. Et quiconque désobéit à Allah et à Son messager, s´est égaré certes, d´un égarement évident.

- Sourate Le Butin - Verset 20
Ô vous qui croyez ! Obéissez à Allah et à Son messager et ne vous détournez pas de lui quand vous l´entendez (parler)

- Sourate 24 du Saint Coran An-Nur (La lumière) – verset 63
Ne considérez pas l'appel du messager comme un appel que vous vous adresseriez les uns aux autres. Allah connaît certes ceux des vôtres qui s'en vont secrètement en s'entre cachant. Que ceux, donc, qui s'opposent à son commandement prennent garde qu'une épreuve ne les atteigne, ou que ne les atteigne un châtiment douloureux.

- Sourate 58 du Saint Coran Al-Mujadalah (La discussion) – verset 20
Ceux qui s'opposent à Allah et à Son messager seront parmi les plus humiliés.

- Sourate 9 du Saint Coran At-Tawbah (Le repentir) – verset 63
Ne savent-ils pas qu'en vérité quiconque s'oppose à Allah et à Son messager, aura le feu de l'Enfer pour y demeurer éternellement? Et voilà l'immense opprobre.



Les compagnons lisent-ils le Coran ? que dit le Coran à propos de ceux qui s’opposent au ordres du Messager d’Allah ?

- Sourate La Lumiere Verset 63
Ne considérez pas l´appel du messager comme un appel que vous vous adresseriez les uns aux autres. Allah connaît certes ceux des vôtres qui s´en vont secrètement en s´entrecachant. Que ceux, donc, qui s´opposent à son commandement prennent garde qu´une épreuve ne les atteigne, ou que ne les atteigne un châtiment douloureux.

- Sourate La Discussion Verset 20
Ceux qui s´opposent à Allah et à Son messager seront parmi les plus humiliés.

- Sourate La Discussion Verset 22
Tu n´en trouveras pas, parmi les gens qui croient en Allah et au Jour dernier, qui prennent pour amis ceux qui s´opposent à Allah et à Son Messager, fussent-ils leur pères, leur fils, leurs frères ou les gens de leur tribu. Il a prescrit la foi dans leurs cœurs et Il les a aidés de Son secours. Il les fera entrer dans des Jardins sous lesquels coulent les ruisseaux, où ils demeureront éternellement. Allah les agrée et ils L´agréent. Ceux-là sont le parti d´Allah. Le parti d´Allah est celui de ceux qui réussissent.

- Sourate Les Femmes Verset 14
Et quiconque désobéit à Allah et à Son messager, et transgresse Ses ordres, Il le fera entrer au Feu pour y demeurer éternellement. Et celui-là aura un châtiment avilissant.

...

Pourquoi certain compagnons ont-il refusé d’obéir et d’apporter de quoi écrire au Prophète (s) ? au lieu de cela ils ont prétendu que le Prophète (s) délire, c’est-à-dire qu’il ne sait pas ce qu’il dit et Omar Ibn Al-Khattab en disant : « La maladie a eu raison de l’Envoyé de Dieu, et nous avons le Coran et le Livre de Dieu nous suffit ! » ou « Le Prophète (s) est sous l’empire de la douleur. Vous avez le Coran, le Livre d’Allah suffit », non seulement il donne raison aux compagnons qui ont insulté le Prophète (s) en disant qu’il délire ou divague mais pire que cela, il justifie leur insulte, en voulant faire croire que c’est à cause de la douleur de sa maladie que le Prophète (s) délire divague, c’est-à-dire le Prophète (s) raisonne de manière incohérente, tenir des propos qui n’ont aucun sens pour faire simple, dire n’importe quoi.

Qu’est-ce que le Messager d’Allah (paix sur lui et sa famille) avait-il dit de si insensé qui aurait pu "justifier" l’accusation des compagnons de délirer, divaguer envers le Prophète (s) ?

Selon les versions :
- « Qu’on m’apporte de quoi écrire, pour que je vous mette par écrit ce qui vous préservera de l’égarement après moi ! »
- « Qu’on m’apporte de quoi écrire, afin que je mette par écritce ce qui vous préservera de l’égarement »
- « Apportez-moi un os de l’omoplate, afin que je vous mette par écrit ce qui vous préservera à jamais de l’égarement »
- « Approchez-vous que je vous écrive un écrit qui vous préservera à jamais de l’égarement ! »
- « Approchez-vous que je vous écrive un écrit grâce auquel vous ne vous égarerez jamais »


Voici ce que le Messager d’Allah (paix sur lui et sa famille) a dit à ses compagnons, qu’est ce qui peut justifier l’accusation de délire, de divagation dans ses paroles ? Vous ne trouverez aucune personne doué d’un minimum de raison, qui lorsqu’il entend cette ordre de son Prophète (s) considérer ce dernier comme étant en plein délire et divagation.
Si le Prophète (s) dit à ses compagnons apporter moi de quoi vous écrire quelque chose qui vous empêcherait de vous égarer après moi, quel est la seule et unique chose logique à faire ? c’est de se précipiter pour lui apporter de quoi écrire, c’est d’une logique simple et naturelle, à moins d’avoir déjà une idée précise de ce que le Prophète (s) voulait mettre par écrit par exemple, le nom de son successeur.
Les compagnons n’ont certainement pas oublié les paroles que le Prophète leur cessa de répéter depuis la désignation de son successeur à Ghadi Khum jusqu’à son lit de mort :
« Lorsque le Prophète (paix sur lui et sa famille), revint du pélerinage d’adieu, s’arrêtant à Ghadir Khom, il demanda d’installer des ombrelles, ce que nous fîmes, puis Il dit : « je vais bientôt vous quitter et je vous laisse ces deux poids (Ath-Thaqalayn) dont l’un étant plus grand que l’autre, Le livre d’Allah, et ma Descendance les Gens de ma Demeure « Alhulbayti », voyez comment vous allez agir envers eux après moi, car ils ne se sépareront pas jusqu’à ce qu’ils me rejoignent au Bassin. Puis Il dit : Allah est mon maitre et je suis le maitre de tout croyants. Ensuite Il prit la main de Ali et dit : Celui dont je suis le maitre, celui-ci (Ali) est aussi le maitre, Ô mon Dieu, soutiens celui qui le soutiens et sois hostile envers celui qui lui est hostile » ou bien « Je laisse parmi vous deux Califes, (les deux successeurs) le Livre et les Ahlulbayt, et ils ne se sépareront jamais jusqu'à ce qu'ils me rencontrer ensemble au bassin.» ou encore « Je laisse parmi vous deux Califes, le Livre d'Allah une corde tendu entre le ciel et la terre, et les Ahlulbayt, et ils ne se sépareront jamais jusqu'à ce qu'ils me rencontrer au bassin.» rien d’autre ne pourrait justifier l’attitude fourbe de ceux qui se sont opposé à son ordre.

...
 
Dernière édition:
Salam soeur Albatoul,

juste pour vous dire que votre traduction n'est pas conforme au texte :

Annissai dans ses sunnan Al kubra " Kitab Al-'Ilm " volume 5, page 366 :
Zakaria bin Yahya, selon Ishaq bnou Ibrahim, selon Abd Al-Razzaq, selon Muammar, selon Al-Zuhri, selon'Ubayd Allah bnou Abdullah, selon Ibn Abbas, : " Lorsque la mort s'approcha du Prophète (sawas), il dit aux présents parmi les hommes dont Omar : « Apportez de quoi écrire, je vais vous dicter des directives qui vous empêcheront de vous égarer après moi ! » ‘Omar (Ibn al-Khattâb) intervint et dit : « La maladie a vaincu l’Envoyé de Dieu (sawas), et nous avons le Livre de Dieu qui nous suffit ! » ils se disputèrent et haussèrent le ton ! " Sortez de chez moi "dit le Prophète (sawas), (‘Abdallah) Ibn ‘Abbâs sortit de chez le Prophète (sawas) en disant : « L’irréparable malheur est bien celui d’avoir empêché le Prophète (sawas) de mettre à exécution cet écrit à cause de leur dispute ! "
النسائي - السنن الكبرى - كتاب العلم - كتابة العلم
الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 366 )
5821 - زكريا بن يحيى ، قال : حدثنا : إسحاق بن ابراهيم ، قال : أنبأ : عبد الرزاق ، قال : حدثنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فاجتمعوا في البيت ، فقال : قوم قربوا يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، وقال قوم ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال لهم : قوموا ، قال عبيد الله : فكان ابن عباس ، يقول الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) إن يكتب أن لا يضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم واختلافهم.


si je peux me permettre sans prétention de corriger certaines choses et je sais que vous êtes dix fois plus compétente que moi dans ce domaine :)
je vous propose cette traduction elle est pas parfaite mais elle se rapproche du texte en arabe :

Lorsque le Messager d’Allah (s) fut à l’agonie, il y avait dans la maison des hommes et parmi eux se trouvait Omar Ibn al-Khattab ; Le Prophète (s) dit : « Approchez-vous que je vous écrive un écrit grâce auquel vous ne vous égarerez jamais » A ce moment Omar Ibn al-Khattab intervint et dit : « Le Prophète (s) est dominé par la souffrance, nous avons le Coran et le Livre de d’Allah (awj) nous suffit ! » alors les gens qui était présent dans la maison se rassemblèrent, un groupe qui disaient ; approchez-vous afin qu'il vous écrive un écrit qui vous préservera à jamais de l’égarement tandis qu'un autre groupe disant comme disait Omar, Lorsque la dispute et les voix s’élevèrent auprès du Prophète (s) ; Il leur dit : « levez-vous ! (partez ) » Oubaydullah ajouta : Ibn Abbas disait : « le malheur tout le malheur fut celui d'avoir empêché le Messager d’Allah (s) d’écrire cet écrit qui les auraient préservé à jamais de l'égarer à cause du fait qu’ils élevèrent leurs voix et de leur dispute, »

qu'est ce que vous en pensez chère soeur ?
 
Salamoun'alaykom

Qu'ALLAH sw vous bénisse .

Pour les traductions que vous avez apporté, je vais vérifier si je ne les ai pas déjà mises.

Pour cette dernière de al nissai, Oui, j'ai manqué de traduire cette partie dans le hadith

" alors les gens qui était présent dans la maison se rassemblèrent, un groupe qui disaient ; approchez-vous afin qu'il vous écrive un écrit qui vous préservera à jamais de l’égarement tandis qu'un autre groupe disant comme disait Omar, "

Le mot هلم peut dire approchez vous ou venez . Mais cela si on veut traduire mot à mot . Des fois nous ne sommes pas obligés de le faire si nous gardons le contexte.
 

Sidebar Liste Messages

Discussions
14 239
Messages
91 717
Membres
4 641
Dernier membre
Saleh
Retour
Haut